الصفحه ٢٢٩ :
وعلى ثمان
ساعات في شمالها : عسد الجبل (١) السّابق ذكره ، به ناس من الحموم : الجامحة ، وبني عجيل
الصفحه ٢٥٢ :
وبهم سمّيت شبام ، وكان الأصل في ذلك شباه ، فأبدلت الهاء ميما) اه
وهو مخالف لما
اشتهر أنّ تريما
الصفحه ٢٥٣ : ، ولكن تحت الضّغط في ظروف محرجة وبعقب حوادث
اضطرّته إلى ذلك ، وإلّا فما كان يعترف لهم بحقّ في عدن ، فضلا
الصفحه ٢٦١ : رخية ، وفيه قرى ، منها : صمع ، وسور بني حارثة) (١).
وقال في موضع
آخر : (وفي رخية درب يقال له : سور
الصفحه ٢٦٤ :
ومكان يقال له
: البديعة ، على مقربة سهوة ، فيه آل لحول ، عدد رجالهم أربعون من الجهمة آل
بلعبيد
الصفحه ٢٧٧ :
سنة (١٣٠١ ه) ، له أخبار عجيبة ؛ منها : أنّه أعلم والي عدن في طريقه إلى
الحجّ بأنّه واصل ، وطلب
الصفحه ٢٨٣ : ، وتبرعة ، وعمد ونواحيها.
ومن أعمال وادي
عمد : حريضة (٢).
قال الحبيب
أحمد بن حسن العطّاس في «سفينته
الصفحه ٢٨٥ : الحبيب
عمر بن عبد الرّحمن العطّاس بحريضة ، سنة (١٠٧٢ ه).
قال في «شمس
الظّهيرة» [٢٤٩ ـ ٢٥٣] : (له تسعة
الصفحه ٢٩٧ : ـ للباحنحن ـ بكسر
فسكون فكسر ـ وضراك ـ بكسر الضّاد ـ وضريّكة ـ بكسر ففتح فتشديد الياء ـ فيها
الباسواري.
وعن
الصفحه ٣١١ : ؟ فأجاب بما لو روّى فيه
عالم دهرا .. لم يوفّق إليه ؛ إذ قال : (أفضلهما وأحبّهما إلى رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣١٤ : قال بعضهم [السّيّد الحميري في «ديوانه» من
البسيط] :
إنّي أدين
بما دان الوصيّ به
الصفحه ٣٣٢ :
إلى جود في
الفاقة ، وسماحة فوق الطّاقة ، وبرّ بوالديه عظيم ، ومحاسن خلال أغلى من الدّرّ
النّظيم
الصفحه ٣٤١ : عبد الله
عيديد (١). وقد مرّ ذكر الجرادف في غياض الشّحر. وأخبار آل العموديّ كثيرة ، وقد
سقنا ما وجدنا
الصفحه ٣٤٥ : .
وفيها ناس من
آل كحلان يقال : إنّ مرجعهم إلى العائلة القعيطيّة.
وبلاد الماء
وخديش وقرن ماجد .. باقية
الصفحه ٣٦٤ :
ومنهم : الفاضل
الشّيخ محمّد بن محمد بلخير ، ورد إلى سيئون من دوعن وهو في العاشرة من عمره ،
فآواه