الصفحه ٤٩ :
وهو في عدّة
أبيات لها قصّة طويلة ، أوردها الهمدانيّ في «الإكليل» [٨ / ١٣١] وغيره
الصفحه ٥٠ : حضرموت
أرض خصب ورخاء بما كانت تشرب من فضول مياه مأرب حسبما يأتي في المبحث الخامس من
الحسيّسة وغيره ، وبما
الصفحه ٥٤ : (٢).
وقال النّابغة
الجعديّ في مشوبته [في «ديوانه» ٧٩ من الطّويل] :
يدير علينا
كأسه وشوا
الصفحه ٥٦ :
في عهد الشّيخ عبد الله باعلويّ يجلبون الخيل من حضرموت إلى ظفار كما يعرف من
الحكاية (١٥٦) من «الجوهر
الصفحه ٧٠ :
ثمّ انعقدت
بأثرها على القرب بينهم معاهدة أخرى بتاريخ (٢٢) نوفمبر (١) من السّنة المذكورة ، جاء في
الصفحه ٩٤ :
وبيتا زهير
والنّابغة يؤيّدان ما قال ؛ لأنّهم كثيرا ما يدخلون آلة التّعريف على الأعلام كما
في قوله
الصفحه ١١٣ : ناجي وعبد الرّبّ بن صلاح بن
سالم الكساديّ. وجاء في «تاريخ باحسن الشّحريّ» [٢ / ٩٨ ـ ٩٩ خ] : (أنّ علي
الصفحه ١١٥ :
والنّاس قد
ملؤوا العبرين واعتبروا
وأرسلوا
الدّمع حتّى سال بالوادي
كم سال في
الصفحه ١١٨ :
فسار إلى
الشّحر بسلاحه وعساكره في عدّة سفن ، وبعد وصوله إلى الشّحر .. استمرّت المناوشات
بين
الصفحه ١٢٣ : فوم ، ولمّا
رغب في الصّلح .. اتّعد هو وإيّاه إلى مكان أعدّ فيه الرّجال ، وبمجرّد ما وصل ..
غدر به
الصفحه ١٣٣ :
وفيها غرفة
تجاريّة تراعي أغراض التّجّار وتقدّمها على مصالح الشّعب.
وفيها إدارة
للقضاء ، ومجلس
الصفحه ١٥١ : على
الأوليين مليح ، وأمّا على الأخيرة .. فلا.
النّقعة (١)
هي في شمال
الغيل إلى جهة الغرب
الصفحه ١٥٤ :
وبالقارة
المذكورة ناس من آل باعمروه ، وآل باسويد ، وآل بايمين ، وآل بالجعد.
وفيها عيون
غزيرة
الصفحه ١٥٨ : واقعة قتل فيها صلاح وجماعة من عسكر الطّرفين ، ولكنّ ملك حيدرآباد أصلح
بينهم ، غير أنّ يافعا بعد عامين من
الصفحه ١٧٣ :
وأوّل أمير لهم
(١) هو : ناجي بن عمر ، وكانت يافع جعلت إليه الماليّة في أيّام نفوذها ؛
لأنّهم