الصفحه ٨٧٣ : الإباضيّة ، وكان من تقلّب الأحوال والدّول ما لخّصناه في شبام.
أمّا
جامع تريم : فأوّل ما انتهى إلينا من
الصفحه ٩١٣ : مدائح في
عالم حضرموت على الإطلاق السّيّد أبي بكر بن شهاب ؛ منها قصيدة سيّرها إليه إلى
الهند ، يقول فيها
الصفحه ٩١٦ : انجرّ لها بالإرث فيه لآخر نذرا معلّقا بما قبل مرض موتها بيوم ، ثمّ انفكّت
التّركة من حجر الدّين والوصيّة
الصفحه ٩٣٨ : والشّالات المثمنة والعمائم الّتي تبلغ
ثمانين ذراعا في عرض ذراع ونصف ، وإن كانوا ليلوونها اثنتي عشرة ليّة
الصفحه ٩٥٩ :
عليها خراج لا يعرف أصله .. يحكم بحلّ أخذه ؛ لاحتمال أنّه وضع بحقّ).
وما جاء في «النّهاية
الصفحه ٩٦٣ :
بسوق (النّجير)
وسوق النّقد
وقال كثيّر يصف
غيثا [في «ديوانه» ١٢٨ من الطّويل] :
وطبّق من
الصفحه ٩٦٩ :
عاد .. جعل إليه أمر مينتيغ ، فهتك الأستار ، وضرب الأبشار ، وسار فيها
سيرة متكبّر جبّار ، ولمّا زاد
الصفحه ١٠٢٥ :
الأخ عبد الله بن عمر الشّاطريّ في اليوم التّاسع ، والفاضل النّبيه الأخ
حسن بن إسماعيل في اليوم
الصفحه ١٠٣٦ : بالسّور ، وسفولة اليمنة ، على مقربة من طريق حريضة.
وقد سبق في حجر
: أنّ طائفة من آل دغّار يقال لها : آل
الصفحه ١٠٣٩ :
وفي أوّل هذا
النّجد غربا : ريدة الصّيعر (١) ، قال الهمدانيّ في عداد قرى حضرموت : (وريدة العباد
الصفحه ١٠٥١ :
فراجع «تثبيت الفؤاد» فتعسّرت عليه ؛ لعدم ترتيبه ، ولكنّه وقع على أهمّ
منها ، وذلك أنّه جاء فيه
الصفحه ١٠٦٢ :
خاتمة الكتاب
وهذا آخر ما
انتهى إليه القلم في الموضوع ، ولم يصل إليه إلّا بعد الحران (١) ، وصوارف
الصفحه ١٨ :
ألّفه ابن عبيد الله عن تاريخ حضرموت وجغرافيّة بلادها.
توفّي السّيّد
السّقّاف في بلدته (سيئون
الصفحه ٣٩ : وأصحابه وآله .. فهذا ما انتهى به
السّير ، في اقتراح بلخير (١) ، وما ظننته كذا ، فقد لقّاني أذى ، إذ لم يكن
الصفحه ٤٨ :
الجرز المذكورة في قوله تعالى : (أَوَلَمْ يَرَوْا
أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ