الصفحه ٦١٦ : الرّحمن
بن سراج ، وخاله عبد الرّحمن بن عبد الله جمّال).
وكانت صلاتهم
في المسجد الّذي يقال له : باجريدان
الصفحه ٦٢٢ : ، وحيّاه الله وبيّاه ، فمع قصورنا عن فهم الكثير مما يسرح فيه من المعاني
الرّائقة ، والعبارات الفائقة
الصفحه ٦٤٥ :
يرقق
هو وادي الغرفة
في شرقيّها ، وهو واد أنيس ، في أعلاه قلوت كثيرة يتنزّه النّاس فيها بعقب
الصفحه ٦٦٠ : بالنّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم في اليقظة
والمنام» ، وهذا الرّجل قد نقل منه فيما يغلب على ظنّي ، وهؤلا
الصفحه ٦٦٥ :
السّقّاف (١) وأكثر من التّردّد إليه ، ثمّ ابتنى به دارا وعمّر ذلك
المسجد ، وزاد فيه زاوية ، فعاد
الصفحه ٦٦٦ : سنة (١٣٠٥ ه) (٣) ، ثمّ ولده القانت المتواضع سالم (٤) ، وقد عمّر به دارا واسعة في سنة (١٣١١ ه) ، إلّا
الصفحه ٦٧٠ : كثير
أثاروا الحرب على مدوده وهي في أيدي الشّنافر آل عبد العزيز ، وأضرّوا بنخيلها.
وأنّ محمّد بن
أحمد
الصفحه ٦٧٧ :
عبد الحميد رحمه الله يسترحمونه في أن يعيّن قطعة من فلسطين لسكنى اليهود
الّذين قتلهم الضّغط في
الصفحه ٧٢٠ :
وقوله : (كأن
كان طفلا) مثله لو اعتذر بأنّ إقراره مبنيّ على ظاهر الحال ، كما في ذلك «المجموع»
أيضا
الصفحه ٧٣٥ :
فيها بأن يكون له منها مستشار يقبل نصيحته في جميع الأمور ، ما عدا المسائل
المتعلّقة بالدّيانة
الصفحه ٧٦٠ : القصّة السّابقة في شبام وإلى رأيه يرجع كثير من العظماء عند المهمّات.
ومنهم : الولد
النّجيب عبد الله بن
الصفحه ٧٩٤ :
وفيه : (قال
ابن عتّاب : يكون الرّجل نحويّا عروضيّا ، قسّاما فرضيّا ، حسن الكتابة جيّد
الحساب
الصفحه ٨٤٢ :
ثمّ عرفت أنّهم
كانوا حلولا في سكدان ، وبذلك ينطق شعر السّيّد عليّ بن حسن العطّاس ، ولهم اتّصال
الصفحه ٨٤٥ :
أمّا ولده عليّ
بن علويّ خالع قسم .. فقد انتقل من بيت جبير في سنة (٥٢١ ه) إلى تريم ، وبها
توفّي
الصفحه ٨٥٧ :
ووفّى لها ، واسمها فطوم بنت بخيت بن كرتم بن براهم ، كانت موجودة في سنة (١٣٦٠
ه) ، وإنّما ماتت بعد