الصفحه ٣٦٧ :
وأهل قرن ماجد
يغضبون إذا قيل : (اتقوا الله) ، وسبب ذلك أنّه كان لواحد علب ـ وهو شجرة السّدر ـ
في
الصفحه ٤٣٨ :
وإمّا أن
يكونوا عادوا أدراجهم واستأنفوا التّجهيز على حضرموت في سنة (١٢٢٣ ه) ، واستولوا
به عليها
الصفحه ٤٤٣ :
مخروم ، وفي (ص ٣٨٨ ج ٢) من «الخزانة» عن السّهيليّ : أنّ ابن أبي عمرو مات
في صعبة بنت الحضرميّ
الصفحه ٤٤٤ : عليّ بلفقيه.
عرض آل مخاشن (١)
هو من وراء
النّقعة في شرقيّها ، وهم من مذحج ، من أعقاب عمرو بن
الصفحه ٤٥٨ :
وقد سبق في
عندل عن الحبيب عليّ بن حسن العطّاس ، أنّه يقال : إنّ آل إسحاق من ولد العبّاس بن
عبد
الصفحه ٤٨٦ :
واسم هذه
المرأة : شيخة ، وقارن بينها وبين فطوم الآتي خبرها في وادي الذّهب ، وسألت بعض
شيوخ نهد عن
الصفحه ٥٠٢ :
نخر عمرو (١)
هو مكان في غربيّ
شبام على ساعة ، يسكنه الجهاورة من يافع أصحاب الشّيخ يحيى بن قاسم
الصفحه ٥٠٧ :
الحدّاد ، وله منه مكاتبات كثيرة ، توجد في «مجموعها» ، توفّي بشبام.
ومن «تاريخ
باشراحيل» أنّه
الصفحه ٥٠٨ : محمّد بن أبي بكر عبّاد.
ونقل الطّيّب
أنّه وقع موت كثير بحضرموت أوائل سنة (٩٣٠ ه) ، وفيها توفّي الفقيه
الصفحه ٥٢٢ : ويأتي إليهم من تريم لحسن حالهم. اه
ولو أرسلنا
القلم ملء فروجه في مكارم الشّيخ عبد الرّحمن باصهي
الصفحه ٥٣٨ :
البلاد ، حتّى جاء الأيّوبيّون ومواليهم الغزّ (١) في سنة (٥٧٥ ه) فعاثوا في البلاد ، وفعلوا
الصفحه ٥٦١ : ؟ وقديما كان يقال : من استرعى الذّئب .. ظلم ، وجاء في تلك
الديار موضع قول القائل [من الكامل
الصفحه ٥٦٧ : سنة (٥٨٣ ه)
بني مسجد الغريب ، وهو أوّل ما بني في القرية.
ومن وراء بلاد
الغريب إلى الشّمال : ديار آل
الصفحه ٥٧٤ : (١)
وتدبّر أيّها
النّاظر هل ينحطّ شيء من نقد ابن المستوفي على قول الفرزدق [في «ديوانه» ٢ / ٧٩ من
الطويل
الصفحه ٦١١ : .
ثمّ زاد الشّيخ
محمّد بن عمر بن محمّد بن عبد الرّحمن (٢) سنة (٧٠١ ه) في بناء تلك الغرفة حتّى صارت دارا