الصفحه ٢٣٠ : .. فانتظر الفرصة المناسبة ، ولمّا انبتّت أقران آل كثير بإثر هزائمهم
في الحزم وصداع .. نهض لها ولقصيعر ، فكان
الصفحه ٢٥٤ :
الجميل .. قال : اللهمّ كما حسّنت خلقي فحسّن خلقي ، فقام بإثره رجل كريه
المنظر ، فوقع في مأزق حرج
الصفحه ٢٥٥ :
تفرّقوا في وادي جردان ، وفي وادي حول ، وفي دهر ، وعرما ، وشبوة ، وهم : آل عبد
الرّحيم ، وآل سالم بن عمر
الصفحه ٢٥٦ :
رحّالة يقال له : ناصر بن صالح بن حزيق. ومرجعهم في النّسب إلى بلعبيد ،
وعددهم نحو المئتين راميا
الصفحه ٢٥٧ : آل بادخن في سائر المعارك.
وفي عرما جماعة
من آل باكثير من ذرّيّة الشّيخ طاهر بن عيسى بن سلمة بن عيسى
الصفحه ٢٦٦ :
وضيافة ودين ومروءة.
سوط آل سميدع (١)
هو في جنوب
سدّة آل باتيس ، وهم من آل نعمان ، يرجعون مع آل باتيس
الصفحه ٢٧٠ :
وقد مرّ في
الدّيس أنّ المناهيل والحموم ويافع من حمير بن سبأ .. فالأمر متقارب بعضه من بعض.
وفي
الصفحه ٢٧١ : :
الخميلة (١)
سكّانها آل
بايزيد ، وهم مشايخ ، كان منهم علماء وصلحاء في سابق الزّمان.
وقال الطّيّب
الصفحه ٢٧٥ :
القينيّ (١) ، ويتأكّد بما سبق أنّ بني القين أوّل من سكن وادي عمد
، من قضاعة ، وقد ترجم له في
الصفحه ٣١٨ : الطّبع البشريّ عند مثله ، فهو غير ملوم
في ذلك ، مع الاستكانة والاعتراف بالحقّ وعدم المكابرة فيه
الصفحه ٣١٩ : الآن بالحديدة ، وهو من أعيانها ومن المعتبرين فيها (٢).
ومنهم : الشّيخ
محمّد بن سالم بن بو بكر بن عبد
الصفحه ٣٢٧ :
أمره إلى مصوّع ، وأسّس بها مركز تجارة ، وأقام برهة بالمكلّا ، وله فيها
آثار وعقار ، وكان جمّ
الصفحه ٣٣١ :
ومن أولاد
سيّدنا المحضار : الفاضل الجليل الحبيب محمّد (١) ، كان آية في علوّ الهمّة ، وكبر النّفس
الصفحه ٣٣٣ : عذب ، كأنّما هو سقيط الطّلّ واللّؤلؤ الرّطب ،
وقد رثيته في حياته سنة (١٣٥٢ ه) ؛ ليسمع ما يقال عنه بعد
الصفحه ٣٥٧ : يديه ، لكنّه كان
لا يدخل داره ، ولا يقبل هديّته الّتي طالما حاوله على قبولها ، فصحّ قول
الجرجانيّ [في