الصفحه ١٠١ : ، وبادبيّان ، وبارشيد ، وهذه هي أقوى قبائلهم ، وفيها رئاستهم العامّة (٣).
وعلى أن تكون
الرّهائن بنسبة
الصفحه ١٠٢ : لمّا انكسر
جاه خنتوب من
حرب النّمر في صنيفه
والله إنّ
عشا نوّح ومبقى ضحاهم
الصفحه ١٠٤ :
وفيها [٤٢٠] : (أنّ
لعلويّ بن عبد الله بن علويّ بن أحمد بن محمّد بن أحمد الكاف عقبا بحجر وكنينة
الصفحه ١٠٦ : رديئة الماء ، وأكثر أهلها المتقدّمين صيّادون) اه (٢)
وفيه شاهد لأنّ
المكلّا لم تكن إذ ذاك شيئا مذكورا
الصفحه ١٣٠ :
القطيب (١) ـ وهي إحدى المحميّات ـ فألفى هناك ضابطا إنكليزيّا ،
فأغرى به بدويّا فقتله بجعل دفعه له
الصفحه ١٤٧ : لمركزه بسيئون.
وقد رأى عين
الذّئب (١) في المكرّمين : عمر محيرز ، ومصطفى رفعت (٢). وهو يكره الرّجوع إلى
الصفحه ١٥٥ :
القعيطيّ والأمير عبد الله بن عليّ العولقيّ وفي جانبه الأمير غالب بن محسن
الكثيريّ ، وكلّهم في خدمة الجيش
الصفحه ١٦٠ : حجّة من وصفه بالعفاف مع الضّعف ؛ بأمارة الإيجاز
الّذي لم يتجاوز اللّفظة الواحدة فيه.
وسمعت من غير
الصفحه ١٦٢ : . وللأخرى : الشّحر ، ولم تكن بمدينة ، وإنّما كانوا ينزلون بها في خصاص (٢) ، حتّى بنى بها الملك المظفّر
الصفحه ١٦٣ :
بذلك عنهم ، وهذا يدلّ على عدم كونه في العالم ، وإنّما هو من هوس العامّة ؛ كما
وقع لهم من عنقاء مغرب
الصفحه ١٦٦ :
وقيل : إلى كندة ، وهو أوسطها ، ويؤيّده ما سبق في حجر أن لا تزال به طائفة
من آل ابن دغّار الكنديّين
الصفحه ١٧٦ : عليه ، في خمس من السّفن أعدّها لذلك من يوم علم بالغزو
، وكان هربه إلى المكلّا فلم يمكّنه الكساديّ من
الصفحه ١٨٠ : الطّائيّ [أبي تمّام في
«ديوانه» ٢ / ٣١٧ من الطّويل] :
فتى سيط حبّ
المكرمات بلحمه
الصفحه ١٨١ :
وقول البحتريّ [في
«ديوانه» ٢ / ٣٣٩ من الطّويل] :
تغطرس جود لم
يملّكه وقفة
الصفحه ١٨٩ :
برجل .. طرت فيها بجناح) ، فكان ما كان ، إلّا أنّه تنازل لهم عن أكثر ممّا
التزمه (١).
ولقد كان