الصفحه ١٠٣٣ :
القسم الثّالث
في نجود حضرموت من
أعلاها إلى أسفلها
اعلم : أنّ ما
سبق في القسمين الأوّل والثّاني
الصفحه ١٠٣٥ : ، وأمّا ما يلي عقبة الفقره في
شمالها .. فأشبه بذنبه ، والسّيّارات فيه يحيط بها خطر السّقوط إذا لم يمهر
الصفحه ١٠٤٨ :
نجد العوامر
هو في شرقيّ
نجد آل كثير ، ومن أوديته : يبا ، والدّخان ، وامباركه ، والعرج ، وغيرهنّ
الصفحه ١٠٥٤ :
في بيته السّابق في المقدّمة (١) ، وسبط ابن التّعاويذيّ بقوله [من الكامل] :
إن كان دينك
في
الصفحه ١٠٥٧ : صاحبها فلا يقدر على الرّكوب فيها.
وأمّا ما يزعمه
كثير من النّاس من فرط نعومة رمل بعضها بحيث يغرق من يقع
الصفحه ١٠٦٤ :
رجل وزوجته يسنون ، وأقعد عندهم ، وربّما يكون في هذا ما ينافي العدالة. اه
ومعاذ الله أن
يكون
الصفحه ١٠ : ، وأوسعها انتشارا في البلاد العربيّة
، في المدينتين الكريمتين وفي القاهرة ، فضلا عن بلاد اليمن.
وهي تنمى
الصفحه ١٣ :
(لقد شارك (١) في النّزاع العلويّ الإرشاديّ في أندونيسيا ، وبحوزتي
خطبة له قالها في أحد الجوامع في
الصفحه ٢٧ :
لا سيما ونحن في عصر لم تعد بقعة من الدنيا إلا وهي تحت أقدام النسر الطيار
، وغدا الكون الأرضي كله
الصفحه ٥٢ :
وكما كانت
حضرموت مضرب المثل في البعد .. فكذلك كانت مضربه في أمور كثيرة ، منها كما في «الأصل
الصفحه ٦٨ :
الوثيقة الّتي أمضى عليها أعيان تلك الجهات وسلاطينها بالسّمع والطّاعة لي
على نصر الحقّ في المنشط
الصفحه ٧٤ : بني مجيد
: هو ثغر عدن ، ولعلّه منهم آل ماجد الآتي ذكرهم في تريم ؛ بأمارة أنّ العرب يقولون
عن الملّاح
الصفحه ٨٧ :
«تاريخه» ، مصرّح بتأخّر ذي القرنين عن شدّاد كما عليه النّاس ، ثمّ إنّه
يعد كما في صفحة (١٤٧) بغرق
الصفحه ٩٢ : تعلّق على خيراتها ، وما أدري أهو بارّ في ذلك أم من أثر حقده على تلك
الحكومة بسبب عزله.
وفي أخبار سنة
الصفحه ٩٩ :
أفخاذا أو فصائل على ما ذكر ، ولكن لا مشاحّة في مثل ذلك ، ولا سيّما مع
تطاول الأيّام وكثرة التّوالد