الصفحه ٩٢٣ :
بذلك أشدّ كثيرا من فرح ابن ميّادة إذ توارد مع الحطيئة في قوله [من
الطّويل] :
مفيد ومتلاف
الصفحه ٩٣٦ :
وإن لم يمكن أن
يتأهّل ؛ كبنت وزوجة في إمامة مسجد ، أو ابن أيست أهليّته .. فهؤلاء لا أولّيهم
مطلقا
الصفحه ٩٣٩ : الضّريح : الحسن.
وكان هو الّذي
يحمل عن أبيه عامّة أمره في أيّام حياته ، وذكر السّيّد علويّ بن أحمد : أنّ
الصفحه ٩٤٦ : كلّ دعوى وكلّ شهادة ، بل وكلّ إقرار يكذّبه الشّرع أو
الحسّ. والبحث مستوفى في المسألة (٥٥٩) من «الصّوب
الصفحه ٩٤٧ : ـ كما في «الأصل» ـ يدفنون هلكاهم بها في صناديق ، وفي
كلام القطب الحدّاد أنّ بالرّضيمة صناديق من ذهب
الصفحه ٩٤٨ : للبعوس (٣) ـ وفوقها بنادق من العلوق الغالية ـ والدولة ، أقام
أناس منهم بسيئون ، وناس في باجلحبان ، بحصن
الصفحه ٩٥٥ :
وقد ذكرنا في «الأصل»
أنّ بعض أعدائه ألقى زاملا بين يديه ، منه قوله :
منّي سلام
الفين يا
الصفحه ٩٦٠ :
وأنّ موته لم
يكن إلّا بعد رجوعه عنها ، فلعلّه قد نفّذ فيها هذه الفكرة ؛ لأنّ أهلها عبيد من
غلبهم
الصفحه ٩٦١ :
ولعلّه متعدّد
في جهات كثيرة (١).
وفي خبايه
جماعة من آل قصير ، ومن أخبارهم : أنّ اثنين من آل قصير
الصفحه ٩٦٥ : سالم.
قال في «شمس
الظّهيرة» [١ / ٢٩٥] : (ومنهم الآن عبد الله (٢) بن أبي بكر ، شريف فاضل عابد) اه
الصفحه ٩٧٦ :
أبو بكر بن سالم : لو سألت الله ـ أو قال ـ لو تشفّعت في أحد من الكفّار
ولعيالي وأخدامي .. لرجوت
الصفحه ٩٨٦ : في
عينات ، ووصل إلى سيئون ليصلح بينهم .. فلم يقبلوا له كلاما. توفّي سنة (١٢٦١ ه).
وقام في مقامه
الصفحه ٩٩٣ : السّيول
طريقا إلى اجترافه إن توفّر ولو بعض أسباب الأمانة في هذا الإنفاق العظيم لبنائه.
قسم
هو في شرقيّ
الصفحه ١٠١٣ :
ثمّ : شطب ،
ومشاطر ؛ كما في خريطة قدّمها لي الضّابط الإنكليزي المكرّم وطس ، فقلّدني منّا ،
واستحقّ
الصفحه ١٠٢٤ :
في جمع العشاء تقديما مع المغرب بمسجد العجز مع الذّهاب ، مع أنّ ما بين
تريم والشّعب لا يبلغ القصر