الصفحه ٦٦٨ :
وقد ذكرت هذا
البيت ب «الأصل» ، ووازنت بينه وبين نظرائه في المعنى ، فلتكشف منه.
وكان ذلك بدء
أمر
الصفحه ٦٧٢ : كانت عليها حصون آل الشّيخ
عليّ بن حسين بن هرهرة السّابق ذكرهم في عرض مسرور ، وهي معمورة الفنا
الصفحه ٦٧٦ :
بل سبق في شبام
عن الجدّ طه ما يفهم منه أنّها لم تكن في أيّامه إلّا قرية ، مع أنّه متأخّر
التّاريخ
الصفحه ٦٧٨ : العدوي التميمي من قصيدة جزلة أنشأها بصنعاء يتشوق فيها إلى وطنه ببطن
الرّمّة ـ وهو واد بنجد [في «ديوان
الصفحه ٧١٢ :
مع أنّه لا
ينكر اختلاط حضرموت بالعجم كما سبق قريبا وفي حورة ، ومرّ في كلام جدّنا تأكيده عن
أهل
الصفحه ٧٦٧ :
ويتظاهرون بحسن الظّنّ فيه ، فتركوه حائرا في المطار ، لا يدري ماذا يفعل
.. حتّى فرّج الله عليه
الصفحه ٧٨٢ :
ضخما ؛ إذ لا يخلو «تهذيب التّهذيب» في حرف منه عن العدد الكثير منهم.
وإذا استطال
الشّيء قام
الصفحه ٧٨٥ :
إذا لم أفتكم
بصريح علم
فلا من بعدها
تستفتئوني
بما في محكم
الصفحه ٨٢٩ :
ما يشبهه في سيرة عبد الله بن عمر بن الخطّاب رضي الله عنهما ، وحاتم
الطّائيّ ، وعبد الله بن جعفر
الصفحه ٨٦٥ :
على أنّ
للإنسان لسانا في الغضب غير لسانه في الرّضا،وقد قال الأوّل[من الطّويل]
هجوت زهيرا
الصفحه ٨٨٦ : (١)
فما الرّبيع
على أنس البلاد به
أشدّ خضرة
عود منه في الأزم
ومنهم : الغيث
الصفحه ٨٩٠ : الشّلّيّ في (ص ٢٦٤ ج ١) من «مشرعه».
وقال في ترجمة
السّيّد عبد الله بن محمّد بن أحمد بن حسن بروم : (وكان
الصفحه ٨٩٤ :
ومن جرأة نشوان
قوله : (وصحّ عن الرّسول .. إلخ) ، فما رأيته حديثا بهذا اللّفظ بعد أن كشفت عنه
في
الصفحه ٩١٧ :
فجاء في كتابته
الأخيرة ما نصّه : (وكلّ ما قالوه ونقلوه لا دليل لهم فيه .. فاستدلالهم به غلط
واضح
الصفحه ٩٢٢ : أنّ إقرار المرأة بالرّضاع يمنع النّكاح إذا كان قبله ، وإذا كان بعده
من دون إذنها في المعقود له ، وقبل