الصفحه ٥١٩ :
الجمعة من «مجموع الأجداد» : (أنّ شباما من كراسي حضرموت ، بل لا مدينة في حضرموت
إلّا هي وتريم ، هاتان
الصفحه ٥٢٣ :
وأنّهم يخرجون
ما دخل فيه غيرهم من الفرق والمطالب والسّوائب والنّوائب.
وليس عليهم
إلّا الحقّ
الصفحه ٥٢٤ : بشبام ، ثمّ عمّرت شيئا فشيئا ، وما
زالت معمورة حتّى اجتاحها سيل الإكليل الجارف في سنة (١٠٤٩ ه
الصفحه ٥٢٥ :
قال : وذكر عمر
بن عبد الله باجمّال الشّباميّ : أنّ آل باذيب خرجوا من البصرة إلى حضرموت في
أيّام
الصفحه ٥٥٥ :
القارّة إلى جهة الجنوب ، ابتنوه في الوقت الأخير على أنقاض أطلال بالية ،
يحيط به فضاء واسع ؛ لأنّ
الصفحه ٥٨٢ : ما ذكره ابن القيّم في «الزّاد». وفي رسالة أخرى مطبوعة إلى جانبها قصيدة
آنقتني (١) لشاعر العراق معروف
الصفحه ٥٩١ :
سواه ، وكان لا يخاطب عبد الله عوض غرامة فمن دونه من الرّؤساء في المعتبة
إلّا باسمه ، مجرّدا عن كلّ
الصفحه ٥٩٨ :
الإملال به ، وقد أشرت في بعض المراثي إلى أنّ نصيبي من الرّحمة كان أوفر ،
وأنّ حظّها من الرّضا بقضا
الصفحه ٦١٤ : يظهر أثر هذا الدّعاء
إلّا في سيّدنا الأستاذ الأبرّ عيدروس بن عمر.
وفي آل باعبّاد
كثير من العلما
الصفحه ٦٣٦ : للقضيّة حلّ نهائيّ ، ونشر الشّيخ صالح عبيد كتابا في
ذلك فرّقه بين النّاس من إنشاء الفاضل النّاقد الشّيخ
الصفحه ٦٣٨ : الجيش البرّيّ ، إلّا أنّه يتراجع في كلّ مرّة.
وقد وصفت
الحالة وما جرى على الغرفة من الأنكاد بقصيدة
الصفحه ٦٤٤ : العولقيّ ولغيره ،
وصالح محمّد هو الأحقّ به.
وقبيل أن يهلك
محمّد بن شعبان وردني في جماعة من آل الفاس ـ لا
الصفحه ٦٥١ : ).
ولا بأس بعلامة
الدّرك بعد الفوت أن نتمثّل بقولهم : (إن ذهب عير .. فعير في الرّباط) ؛ لأنّه إن
فاتنا
الصفحه ٦٦١ :
وقد مرّ في ذي
أصبح ما يعرف منه تعصّب عبد الله عوض غرامة لآراء الوهّابيّة ، وأنّ الإمام البحر
ينكر
الصفحه ٦٦٧ :
مجذوب : ما ترى في القرين؟ فقال : هو قرين ما زال حسن فيه ، فأحبّ أن لا
يزال فيه ؛ لكلام أخيه.
ولا