الصفحه ٣٦١ : في
التّشابه ، ونقول : إنّ السّبب الأصليّ اتّحاد العنصر ، وسيأتي ما يتعلّق به في
وبار آخر هذا الكتاب
الصفحه ٣٦٦ :
و (التبشوم) :
هو البارود ، يكون في أسفل البندق. و (الظرف) : ناب الفتيلة المشتعلة ، إذا لاقت
البارود .. اندفع
الصفحه ٣٧٧ : الحالكة ، لهم أشغال مهمّة بالحجاز ، واتّصال أكيد
بحكومة الملك الجليل ابن السّعود ، وعليهم يعتمد في كثير من
الصفحه ٣٧٩ :
واسع حتّى إنّ السّلطان أطلق يده في تحف القصر ، فكان في جملة ما أخذ :
ستّة صحون من الذّهب مرصّعة
الصفحه ٣٨٩ : الوهّاب الطّاهريّ السّابق ذكره في بضه ، والآتي ذكره في ثبي وغيرها (١).
وقد أنجبت
قيدون كثيرا من العلما
الصفحه ٣٩١ :
:
له طريق إلى
العلياء مختصر (٢)
ينقطع دونه
الكلام ، وتتحيّر في وصفه الأقلام.
لم أجر
الصفحه ٣٩٢ :
انتهوا إليه سنة (١٢٠٢ ه) إذ بلغ عددهم (١) بالتّحقيق يومئذ عشرة آلاف نفس.
في «تاريخ ابن
حميد
الصفحه ٣٩٤ :
وقد جرت بينه
وبين العلّامة السّيّد عليّ بن محمّد الحبشيّ مناقضات ، منها : أنّ هذا جزم في
كتاب
الصفحه ٤٢٤ : بن سالم بن مساعد بما اشترطه عليه ، والأخبار في ذلك
طويلة شيّقة ، وهي مستوفاة ب «الأصل».
وفيه : أنّ
الصفحه ٤٣٦ :
الهمدانيّ ، قال : (وهي قرية محمّد بن يوسف التّجيبيّ) اه (١)
وفيها جماعة من
أعقاب السّيّد سالم بن
الصفحه ٤٤٥ : بالدّماء.
وأمّا آل مخاشن
: فلم يشتركوا في الحرب ؛ لأنّ السّعيد من كفي بغيره ، ولأنّ أكبر العار في
الصفحه ٤٥٧ :
والثّاني :
الحزم ، وفيه آل إسحاق أيضا ، ومنصبهم الآن شيبان بن صالح (١).
وأوّل من
اختطّه الشيخ
الصفحه ٤٦٣ :
ونقله ياقوت في
«معجمه» [١ / ٣٤١] وزاد عليه ، ولهذا المعدن ذكر في «مجموع النّوويّ» و «أصله».
وفي
الصفحه ٥٠٦ : عمر باكثير الشّباميّ (٢) ، ممّن أخذ عن البخاريّ) اه
ووجود اسم عمر
في عمود هذا النّسب ممّا يتأكّد به
الصفحه ٥١٥ : ، وله مؤلّفات
كثيرة ، وأشعار جزلة :
من كلّ قافية
فيها إذا اجتنيت
من كلّ ما