الصفحه ١٩٠ : عرفوا من انبنائه على العفو الواسع ، والحلم الشّامل .. أخذوا يتبسّطون في
المظالم ، ونخاف أن يخلقوا له
الصفحه ٢٠٩ :
وفيها أناس من
آل عيديد (١) ، ذكر منهم شيخنا المشهور السّيّدين الفاضلين : عبد
الله ومحمّدا ابني
الصفحه ٢١٢ :
سنة (١٣٢٢ ه) وهو ابن تسع سنين ، وما برح يقاسي المتاعب والمشاقّ في طلب
المعيشة حتّى فتح الله عليه
الصفحه ٢١٥ :
بالمسألة.
وكانت للحضارمة
تجارة واسعة بالشّحر ، وكانوا يتيامنون بما يجلبون منها (٢) ، ويجرّبون فيه البركة
الصفحه ٢٢٠ :
ولهذه الغياض ـ
ولا سيّما شكلنزة ودفيقة والحزم وصداع ـ ذكر كثير في الحروب الواقعة بين الكساديّ
الصفحه ٢٢١ :
فمثل هذه
الأكرومة ينبغي تكريرها في المدارس القعيطيّة ؛ لما فيها من الشّرف المخلّد ،
والمجد المتلّد
الصفحه ٢٢٥ : ، يقال لإحداهما
: شرمة ، وللأخرى : الشّحر.
وشرمة هذه هي
في شرقيّ الدّيس إلى جنوبه على مسافة قصيرة جدّا
الصفحه ٢٣٣ : منها
كانت أحوال أمراء بلادنا إلى ما قبل اليوم بنحو من ثلاثين عاما فقط ؛ إذ لم ينخر
في عظامهم سوس
الصفحه ٢٣٤ : ء الإنكليز ، فلم يجدوا مغمزا في قناته (٢) ، ولا مكسرا في عوده ، وأبى أن يجدّد تلك المعاهدة
بأضرّ منها عليه
الصفحه ٢٦٥ : آل العموديّ على الكساديّ ، فطردوه من دوعن ، وأخذوا مدفعه الّذي
لا يزال موجودا بدار المنصب في بضه
الصفحه ٢٧٢ : ، السّاكن في وادي عمد ، الّذي كان موجودا بالقرن الثّامن.
وكان هو
والمشايخ الأئمّة ـ : عمر بن سعيد باجابر
الصفحه ٢٨٧ : ظهوره إنّما كان بعد انتهاء «شمس الظّهيرة» ، توفّي
بحريضة في سنة (١٣٣٤ ه) (١).
ولم يذكر
الصّالح
الصفحه ٢٩٢ : ذكره في «النّور
السّافر» ، وذكر له في (ص ٣٩٦) منه أبياتا يمدح بها العلّامة ابن حجر الثّاني (٢) ، وهي
الصفحه ٣٠٧ : باصبرين (٢) ، كان جبلا من جبال العلم ، قال والدي : (زرت دوعن في
شوّال من سنة «١٢٩٠ ه» ، فطفنا
الصفحه ٣٤٦ :
وبين كوكه
وخديش والعرسمة ـ في الجانب الشّرقيّ ـ بلدة يقال لها : الصّدف ، باسم سكّانها الأقدمين