الصفحه ٨٥٣ :
مثلها ؛ فقد ذكر منها باب عدن ، قال : (وهو شصر (١) مقطوع في جبل كان محيطا بها ، ولم يكن لها طريق
الصفحه ٩٠٢ : به القاصون والدّانون انتفاعا جمّا ، وكان هذا الرّباط بذرة خير أثّت
وربت في جميع البلاد (١) ، وما زال
الصفحه ٩٣٠ :
فيما يستميلون به سواهم من الأخذ بالحياء وما أشبهه ، وقليل من يقع في تلك
الرّذائل عن غير شعور
الصفحه ٩٧٠ : (٣).
ثمّ : حصن دكين
(٤) ، وهو ثغر دمّون ، وقد سبق ذكره في أخبار آل غرامة.
ورأيت في بعض
المذكّرات أنّ عبد
الصفحه ٩٧٨ : (١)
وأوفاهم عهدا
وأطولهم يدا
وأعلاهم فعلا
بكلّ مكان
ترجمه الشّلّيّ
في «المشرع
الصفحه ١٠١٨ : بمكّة (٢) .. عامّ موقوف ، يخصّصه ما أخرجه ابن إسحاق في «المبتدأ»
وابن عساكر في «التّاريخ» عن عروة بن
الصفحه ١٠٢٠ :
وأمّا نسب نبيّ
الله هود عليه السّلام .. فقال الهمدانيّ في (ج ١ ص ١٦١ ـ ١٧٧) من «الإكليل» ، (إنّهم
الصفحه ١٠٤٥ :
وما كان
الخليسيّ مع أصحابه في المراجعة إلّا كدريد بن الصّمّة (١) في الحادثة الّتي غزا فيها بني كعب
الصفحه ٤٧ :
وفيه أيضا :
أنّ الحقف أصل الجبل ، ومن الشّحر إلى الدّهناء سلسلة جبال تخللها الأودية.
وفيه عن
الصفحه ٩٧ :
وبعد أن تقلّص
ملك ابن دغّار من دوعن .. وهت أسبابه في حجر ، ولم يزل في التّلاشي حتّى اضمحلّ
ملكهم
الصفحه ١١١ :
محمّد عبد الحبيب في سنة (١٢٠٧ ه) .. قام من بعده ولده صلاح بن محمّد بن عبد
الحبيب ، وكان عمّه عبد الله
الصفحه ١٣٥ : العرفيّ بمصر وغيرها
يكون تحت مراقبة البرلمان ، بخلاف هذا .. فلا مراقبة عليه أصلا ، وهل تقبل هذا
أمّة في
الصفحه ١٣٨ : ) ،
وذلك أنّ كثيرا من الأيتام نجعوا من المنطقة الكثيريّة بحضرموت في أيّام المجاعة
الّتي ابتدأت من سنة (١٣٦٠
الصفحه ١٥٩ :
فلقد أراد حبيب أن يتعلّق به .. فانهار رجاه ، وأخطأته النّجاه ؛ إذ لم يأت
إلّا بقوله [في «ديوانه
الصفحه ١٧٩ :
وقد أطلقنا
عليه لقب السّلطان ؛ لأنّه به حقيق في اتّساع ملكه ، وامتداد نفوذه ، وفي «الأصل»
بسط