الصفحه ٧٠٦ :
قال : ولا أعفو ، فما زالت الكراهية تعرف في وجه عمر حتّى راجع النّاس
الرّجل فعفا ، فسرّي عن ابن
الصفحه ٧١٤ :
وإذا خطاب
القوم في الخطب اعتلى
فصل القضيّة
في ثلاثة أحرف
ثمّ
الصفحه ٧٢٥ :
تراجعني فيها
الهوى أمّ شادن
وأجفانها
تجري وأشجانها تغلي
الصفحه ٧٥٨ :
ولرباط الشّيخة
سلطانة ذكر كثير في كتب التّراجم الحضرميّة (١).
أمّا كون
الشّيخة سلطانة تحكّمت هي
الصفحه ٧٦٣ : الشّيطان بينه وبين بدر بوطويرق ـ :
ثلاث الله
جمعهم في كمال الكمال
كفى بها :
بدر
الصفحه ٧٧٤ : عن بلاد حضرموت.
وقال الهمدانيّ
في الجزء الأوّل من «الإكليل» [١ / ١٩٣ ـ ١٩٤] : (وولد الحارث بن قحطان
الصفحه ٧٨٠ : من الخزف تطبخ فيه القهوة ـ على أحد
رعايا السّلطان جعفر بن عبد الله الكثيريّ من بور ، فلم يكن من
الصفحه ٨٠٣ :
وهما ؛ لأنّ السّيّد شيخان توفّي في رجب من سنة (١٣١٣ ه) ، والسّيّد عليّ بن صالح
لم يعد من جاوة إلّا بعد
الصفحه ٨٠٤ : عبد الله بن محمّد بن حسين الحبشيّ ،
يجتمع مع السّيّد عبد القادر بن عليّ في محمّد بن حسين الحبشيّ وجد
الصفحه ٨٢٨ :
وبين أن تدفعها
للقعيطيّ فيرتفع بعسكره عن النّويدرة فاختارت هذه ، ووقع النّاس من جرّاء تحصيلها
في
الصفحه ٨٣٠ : (١)
دار أجلّ
الهوى عن أن ألمّ بها
في الرّكب
إلّا وعيني من منائحها
وسيأتي ذكر
الصفحه ٨٣٧ : ، كريم الأخلاق ، كان كاتم سرّ سيف الإسلام الحسين بن أمير المؤمنين ،
وكان بمعيّته في سفره إلى أوربّة ثمّ
الصفحه ٨٣٩ :
تاربه ، وكان تحمّل ديونا في الحرب الّتي جرت بسبب مسجد آل بو فطيم ، أثقلت
كاهله ، ولكنّه قضاها من
الصفحه ٨٤١ :
لسيّارة فيها أحد رجال الحكومة الإنكليزيّة (١) فأصابوها بخلل قليل ، فحكم عليهم سلطان سيئون غيابيّا
الصفحه ٨٥٢ :
ثبي
هي قرية لا بأس
بها في شمال حصن جرّه ، لا تبعد عنه إلّا نصف ميل تقريبا ، حولها شراج كثيرة