الصفحه ٥٤١ :
على حربهم مع القيعطيّ ويافع مناصفة ، وعلى أن يبقى الحكم في شبام لمنصور
بن عمر ، وعلى أن يدفع له من
الصفحه ٥٥٠ :
ويدخل في
السّليل كلّ ما كان من قرى آل كثير وحصونهم ، من الحزم إلى محاذاة سيئون في عروضها
الصفحه ٥٧٢ : جزل ، وعنده مشاركة في بعض الفنون العلميّة ؛ لأنّه أطال الإقامة بالحجاز ،
وثافن العلماء بمكّة والمدينة
الصفحه ٥٩٤ : في شهامته ، ولا في شدّته في الله ، ولا في قوّة ثقته
به وفرط توكّله عليه وتفانيه في مواقع رضاه
الصفحه ٦٢٥ : ، بل وفّى كلّا حقّه ، كما قلت عنه صلّى الله عليه وآله
وسلّم من مطوّلة نبويّة [في «ديوان المؤلّف» ١٤٤
الصفحه ٦٢٩ : رجوم الإلحاد.
إمام رست
للعلم في أرض صدره
جبال جبال
الأرض في جنبها قفّ
الصفحه ٦٣١ :
ويرى بعضهم أنّ
ذلك هو السبب في قلّة الانتفاع به ، ولا غرو ؛ فقد أشار القشيريّ أنّ ما وقع
للحلّاج
الصفحه ٦٤٢ : ء الإنكليز خطب
بالمكلّا مع سفره عنها ، وقال في خطبته : إنّ البتّ في نفقات ذلك الجيش مؤخّر إلى
الفرصة المناسبة
الصفحه ٦٤٨ : حساب.
وإليهم وإلى آل
عبد الله بن سعيد بن جعفر بن طالب كان مرجع آل كثير في عظيمات الأمور ، وكانوا كما
الصفحه ٦٥٢ : : (وكانت وفاته في حدود سنة ١٠٨٣ ه) (١).
ومنهم : الشّيخ
عبد الرّحيم بن محمّد بن عبد الله المعلّم بن عمر
الصفحه ٦٧٩ :
ولئن لم تكن
زنة سيئون في اللّفظ .. فقد كانت على رسمها في الخطّ كما تقدّم أوّل المسوّدة ،
وما أكثر
الصفحه ٦٨٢ : تدبير والدي ـ : (إن حفظت لاميّة الأفعال .. فلك ريال)
فقرأتها عليه في الصّباح ، ثمّ قلت له من العشيّ
الصفحه ٦٨٥ : الله).
وكنت أظنّ
النّفرة استحكمت بين العلويّين وآل بامخرمة في عهده وعهد ولده عبد الله إلى حدّ
بعيد
الصفحه ٦٨٨ :
والشّريف
الرّضيّ حيث يقول [في «ديوانه» ١ / ٥٢٨ من البسيط] :
قلّوا عناء
وإن أثرى عديدهم
الصفحه ٦٩٣ :
عِبادِكَ فِي ما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ)(١).
فما أشبه هذا
بذاك. لا ينفذ إلى فعله التّعليل ، ولا يحتاج