الصفحه ٣٥١ :
عوره (١)
هي مصنعة (٢) دوعن وقلعتها الحربيّة ، ومسكن أمرائها. وقد مرّ في
ميفعة أنّ الشّيخ الصّالح
الصفحه ٣٥٥ : الثّاني (٢) ، المتوفّى بجلاجل (٣) مرسى بالحجاز ، على مقربة من جدّة ، وكانت وفاته في سنة
(١٢١٢ ه) إلّا
الصفحه ٣٥٦ : ، توفّي بالقرين سنة (١٣١١ ه).
ومنهم : أحمد
بن عبد الله بن محمّد (٢) ، شريف ناسك. ذكرهما في «شمس
الصفحه ٣٧٢ : ـ وكان حاضرا ـ ولو أنّ الشّيخ سعيد بن أبي بكر حفظ
شعر الحبيب أحمد المحضار السّابق في الخريبة .. لرماه
الصفحه ٣٧٣ : سبق ذكر ولده محمّد بن جعفر بغيل باوزير.
وكانت صبيخ مهد
علم ومغرس معارف حتّى لقد اجتمع فيها أربعون
الصفحه ٣٧٤ : رأس الوادي
قرية على قلّة جبل مقطوع الرّأس من الجهات كلّها ، لا طريق له إلّا من الجهة
الغربيّة في غاية
الصفحه ٣٨٠ :
أخباره في «الأصل» ويأتي شيء منها في قيدون.
وقد سبق في
دوعن أن أحلنا على ما هنا في تسمية دوعن
الصفحه ٣٨٨ :
واحد من أهل العلم ؛ كالشّرجيّ في «طبقاته» [١٤٥ ـ ١٤٦] ، واليافعيّ في «تاريخه»
، وصاحب «المشرع
الصفحه ٤٢٣ :
فمرّ في خروجه على جماعة يتراجزون في شبوانيّ لهم (١) ، فقال :
يا بن مساعد
قال صالح نعنبوك
الصفحه ٤٣١ :
وبين البويرقات
وغورب مكان لا جمعة فيه ، يقال له : الرّابية ، كانت تقيم فيه العرب سوقا.
قال
الصفحه ٤٤٨ :
ما يفهم أنّ ناسا من قبيلة حضرموت يسكنونه في سنة (٦٠٥ ه).
قال ابن الحائك
: (ويسكن الكسر في وسط
الصفحه ٤٧٢ :
صوران
هي في شرقيّ
القارة وقعوضه ، وعلى بعض أحجاره كتابات كثيرة بالمسند ، ولها ذكر كثير في
الصفحه ٤٨٤ :
حوطته هذه في جانبها الجنوبيّ إلى بقايا قرية كانت هناك قديمة.
وهي طيّبة
الهواء ، نقيّة التّربة
الصفحه ٥٠٣ :
بأسيافهم
والّطعن حتّى تفرّجا
وهو من قصيدة
قالها وهو في حبس مصعب بن الزّبير.
لقد كانت يافع
على
الصفحه ٥٠٥ :
وطول المسافة الّتي بنى فيها ستّون يوما ، وحفر الآبار المروية ، والقلب (١) العاديّة ، فأوّلها شبام