الصفحه ١٩ :
والحبشيّ أوثق وأعرف بتاريخ الرّجل.
و «المستمع» هي
: المجلّة الّتي يصدرها القسم العربيّ في (إذاعة
الصفحه ٥٩ : النّخيل ـ بضمّ النّون وفتح الخاء ـ : عين قرب
المدينة ، وأخرى قرب مكّة ، وموضع دوين حضرموت. ومثله في (ص ٥٠٧
الصفحه ٨٨ : انطوائهم
في ملك آل رسول.
ثمّ ابن
المجاور ناقض كلامه ؛ إذ قال في ذكر خراب عدن صفحة (١٤٧) : قال قوم : تخرب
الصفحه ١٠٨ :
مزاحم لبعض شأنه ، فسألني بعض السّادة عن حالي في بروم ، فقلت له : ما رأيت
أنجس منها ولا من ساحل
الصفحه ١٠٩ : :
خاطر كما
خاطر علي
جدّك وخاض
اغمارها
حتّى سكن بعد
الحبو
ظي في
الصفحه ١٢٤ : : المسيلي.
وللمكلّا ذكر
كثير في أخبار بدر ـ أبو طويرق ـ الكثيريّ ، المتوفّى بسيئون سنة (٩٧٧ ه) ، وشيء
من
الصفحه ١٥٧ :
وللعامّة في
تمنّيه ذلك أشعار كثيرة ، ومن يك وكلاؤه آل كثير (١) .. فإنّه جدير بمثل ذلك.
وما أدري
الصفحه ١٨٣ :
ولقد بذلت جهدي
في تحذير السّلاطين الكثيريّين ونصحهم عن الموافقة عليها ، وذكرت لهم ما في ذلك من
الصفحه ١٩٨ : رجع إلى عدن واستوطنها ، وله مصنّفات في الحقيقة ، تدلّ
على فضله واتّساع علمه ، وكان يحضر السّماع
الصفحه ٢٣٩ :
وقد سبق أكثر
هذا في حصن الغراب ، وفي (ص ٢٥٨) مجلد أول من «معجم ياقوت» [١ / ١٩٨] : (الأشفار
كأنّه
الصفحه ٣٠٦ :
الأعجام بكثرة لبلاد حضرموت من عهد استيلاء الفرس على اليمن ، حسبما سبق في
حصن الغراب ، ولم يزل بها
الصفحه ٣١٥ : في ذلك بموضعه من كتابي «صوب الرّكام».
وإنّما سقت
المسألة لمناسبة أنّه وردني بالأمس سؤال ، حاصله
الصفحه ٣٢٢ : .
والثّاني :
أنّه يكاد أن يكون نفس قول شوقي [في «الشوقيّات» ٢ / ١٩٢ من الخفيف] :
يا عكاظا
تألّف
الصفحه ٣٢٥ :
والخريبة أكثر
بلاد دوعن عمارة ورفاهة ، حتّى لقد جاء في «مجموع كلام السّيّد عمر بن حسن الحدّاد
الصفحه ٣٢٩ : سيّدنا الأستاذ الأبرّ
عيدروس بن عمر ترجمة مختصرة ، وله كلام أعذب من السّلسال (٢) ، وأشبه بالماء في الحدور