الصفحه ٧٨٨ :
وقال بعض
الزّيديّة : إنّ العترة الطّيّبة قد تفرّقت في البلاد ، وملأت الأغوار والأنجاد ،
وكلّ من
الصفحه ٧٩١ :
رواه غير واحد ـ يقول : (اعلم أنّ الرّجل لا يصير محدّثا كاملا في الحديث
.. إلّا أن يكتب أربعا مع
الصفحه ٧٩٥ :
وقال في «المسلك
السّويّ» أيضا : (ولمبالغة الشّافعيّ في تعظيمهم .. صرّح بأنّه من شيعتهم حتّى
نسبه
الصفحه ٨٠١ :
في سنة (١٠٥٨ ه) على عمّه بدر بن عمر ـ وكان طغى وبغى ـ فجاءت نجدة الإمام
المتوكّل على الله إسماعيل
الصفحه ٨٤٧ :
آل قصير .. باعوه على الأمير عبود بن سالم الكثيريّ في سنة (١٢٦١ ه) بثلاث
مئة ريال فرانصة.
وقد
الصفحه ٨٨٨ : ) ، أمّا بعد فقد تعدّدت فيها المساجد بكثرة مفرطة ، وأكثر
العلويّون من بنائها.
وكنت أستشكل
ذلك بما سبق عن
الصفحه ٨٩٧ :
وألفيت فيه
من جهابذة العلا
أكابر لا
يلفون شرقا ولا غربا
هذا آخر
الصفحه ٨٩٩ :
وَلِيُنْذِرُوا
قَوْمَهُمْ إِذا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ) ولا ينتقض بما كان من تأثير الهجرة في الطّلب
الصفحه ٩١٤ :
أسافله لمّا
تناءت صدوره
ـ أن أقول : أعني بهم الزّعانف والهمج الّذين
ذكرتهم في قصيدتك ، ولكنّي
الصفحه ٩١٥ : ، وعبد الرّحمن (١) ، وأبو بكر (٢).
وقد كان ابن
عمّهم حسن بن عبد الله بن عبد الرّحمن الكاف (٣) معدودا في
الصفحه ٩١٩ : قول الرّمليّ أثناء (الطّلاق) : (ليس له تعيين الطّلاق في الّتي بانت
منه قبل وجود الصّفة ؛ تفريعا على
الصفحه ٩٢٥ :
الدّين (١) ، وعمر بن علويّ عيديد ، وكانوا يصلّون العصر في باعلوي
، ولمّا عجزوا .. صلّوها في المسجد
الصفحه ٩٩٠ : ورد ذكرهم في التاريخ سنة (٩٧٨
ه) عندما سعى محمد كعشم المنهالي في صلح بين السلطان عبد الله بن بدر
الصفحه ١٠٠١ :
محمّد بن الأشعث ، وبمناسبة ذلك أنشأ الحارث تلك الأبيات ، و (العجز) فيها
مضبوط بضمّ العين وسكون
الصفحه ١٠٢٧ : بن عمر في زيارته السّابق ذكرها أقام بتريم
قبل أن ينشىء السّفر إلى الشّعب أكثر من أربعة أيّام صحيحة