الصفحه ١٧١ : (١) ، في أبّهة فاخرة ، ودولة قاهرة ، وفتح قريب ، ونصر
عجيب) اه باختصار.
وإنّما
استوفيته مع عدم ملاءمته
الصفحه ١٨٤ : عليّ آل بو عليّ.
وقد تقدّمت إلى
السّلطان صالح في سنة (١٣٥٥ ه) بقصيدة [كما في «الدّيوان» ق / ١٦٧
الصفحه ٢١٨ :
محدّقين إليه
محدقين به
في روضة
حولها بالزّهر ألوان
وهذه من
الصفحه ٢٤٧ :
متى جرس نحله ذلك الزّهر ، أمّا الّذي لا يجرسه ـ كالّذي يعسل في أيّام
الصّيف ـ فإنّه لا يكون إلّا
الصفحه ٢٧٣ :
وللشّيخ محمّد بن شيخ الدّثنيّ ، وكانت مذاكرات علميّة شهيّة في ذلك المجلس
الشّريف. هكذا وجدته بخطّ
الصفحه ٢٧٦ :
وإلى جانب
طمحان : المكان المسمّى جاحز (١) : وفيه يسكن آل عمر بن جعفر (٢) المذكورون ، وآل جنيد من
الصفحه ٢٨٩ : كثير من الآثار القديمة ، وقد أسفر الحفر في الوقت الأخير في آثار حريضة عن
بيوت مطمورة تحت الأرض ، فيها
الصفحه ٢٩٨ : كثيرة للجوهيّين والمعارّة وغيرهم ، وإنّما خصّت الأوليان بالذّكر لشهرتهما
وقدمهما. وسيأتي في ريدة الصّيعر
الصفحه ٣١٢ : (٢)
فيه يوسف كما
يوسف في اطلال دوره
ريتنا حلّ
وسطه واختلف في ذبوره
ولو لا أنّ
الصفحه ٣٢٣ : السّيّد أحمد المذكور في سنة (٩٥٧ ه)
(٣).
وممّن توفّي
بالخريبة من العلويّين (٤) : السّيّد عبد الله بن
الصفحه ٣٣٨ :
توفّي سنة (١٣٦٤
ه) عن عمر ينيف على الثّمانين ، قضاه في إكرام الضّيوف ، وغوث الملهوف ، ورقع
الخروق
الصفحه ٣٤٧ : ، الآتي ذكره في بلد الغرفة ؛ لأنّه مات
بها.
وقد أخذ عن
الشّيخ أحمد بن عبد القادر هذا جماعة من الأكابر
الصفحه ٣٦٠ :
ما يقوله السّيّد علويّ ، والعهدة عليه ، وقد بسطناه مع جملة من أشعار أبي
عامر في «الأصل».
ويزعم
الصفحه ٣٩٠ :
العقد فلم يؤخّروه إلّا اضطرارا ، ولكن متى شرع في القراءة في الصّلاة ..
اندفع بسرعة السّهام المرسلة
الصفحه ٤٣٠ : قاله ابن الخطّاب وقد رأى صفوان متبذلا : إنّه ليفرّ من
الشّرف ، والشرف يتبعه.
وقول حبيب [في «ديوانه