الصفحه ٩٠٦ : المشهور (٢) خليفة عن والده في الدّروس ، فقام بها ، ولكن كان حظّه
من العبادة والزّهادة أوفر من العلم
الصفحه ٩٠٨ : .
وشبيه بقصّة
القاضي مع علويّ الكاف ما ذكره ابن حجر في ترجمة كثيّر بن شهاب من «الإصابة» [٥ /
٥٧١] : (عن
الصفحه ٩٣٣ :
السّيّد عليّ
بن محمّد بن عليّ مولى عيديد ، قال الشّيخ عبد الله بن محمّد باقشير في كتابه «مفتاح
الصفحه ٩٧٤ : ، وعند نوبته في الجهريّة يحتشد النّاس ، وربّما أغشي على بعضهم من حسن
أدائه ، ولذا طلبه السّلطان عبد
الصفحه ١٠٦٠ : من دون
المياه وتغتدي
بلد تخال بها
الغراب إذا بدا
ملكا يسربل
في الرّياط
الصفحه ١٠٦٣ : للمؤرّخ أن يذكر من المساوىء إلّا ما يقدح في
العدالة ؛ لبيان الجرح .. إلخ ما ذكر.
ولئن قصّرت في
شيء من
الصفحه ٧ : العربيّة نفسها ، يوشك أن يكون مجهولا أو
منسيّا ، مع ما لكثير من أهله من الصّلات القويّة بمختلف الأقطار في
الصفحه ٩ : أن
قدّم لي الأستاذ الكريم عبد الله بن محمّد الحبشيّ (٢) نسخة مصوّرة لمؤلّف عالم حضرموت ومؤرّخها في
الصفحه ١٦ :
المؤلّف ، وسمّاه الأستاذ الحبشيّ : «العود الهنديّ عن مجالس في ديوان
الكنديّ» يعني المتنبي.
وقال
الصفحه ٦٦ :
أمّا رجوع
الشّيخ عبد الله بن علويّ من الحجاز إلى حضرموت .. فقد كان في سنة (٦٨٠ ه).
وفي عين
الصفحه ٧٨ : مواتا ، طلبها من أهل تلك الجهة ، وبنى بها جامعا حسنا ، وفطر (١) فيها آبارا ، وأولد فيها أولاده الفقها
الصفحه ١٢٦ : ؛ لأنّ في العلم والمدارس تنبيه الأفكار ، وهو يكره وجود
النّابغين ؛ لئلّا يزاحموه أو يغلبوه على السّلطان
الصفحه ١٢٩ :
وأمّا حسين :
فلم يزل مصرّا على رأيه في الانتقام من الحكومة السّعوديّة ، وكانت خاتمة أمره أن
نزل
الصفحه ١٤٢ : نحو من خمسة وخمسين رجلا بعائلاتهم
، ونجع كثير منهم إلى السّومال الإيطاليّ ؛ فيه منهم في ماركة ومقدشوه
الصفحه ١٥٣ : والحروف.
القارة
وبإزاء النّقعة
وشمال الغيل إلى جهة الشّرق في غربيّ الحزم .. قرية يقال لها : القارة