الصفحه ٢٣٥ :
والشّيخ محمّد
بن عبد الله باكريت هذا (١) من أخصّ تلاميذ الشّيخ عبد الله القديم عبّاد ، وله في
الصفحه ٢٧٨ :
ثمّ عنق ، فيها
سادة من آل العطّاس ، منهم الآن : السّيّد محمّد بن عبد الله الهادي ، له يد في
إصلاح
الصفحه ٣٣٤ : ، خفيف الرّوح ، عظمت الرّزيّة بموته في حدود سنة (١٣٦٤ ه)
؛ إذ بقي موضعه فراغا ، لم يسدّه أحد من إخوانه
الصفحه ٤٤٦ :
تمسي بك
الفتنه وتصبح غاديه
مثل المسقّي
في المطيره ما يزال
فأجابه عمرو
بقوله
الصفحه ٥١١ : شبام إلى الحجاز ، ثمّ جاء إلى مصر واستوطنها ، وفيها
اتّفق بالشّيخ زرّوق ، وكان من أمرهما ما اشتهر في
الصفحه ٥٧٠ :
وهم من بني سعد كما سيأتي في الحوطة (١).
وفي أخبار سنة (٨٠٨
ه) : (أنّ آل جميل بنوا قارة الأشبا
الصفحه ٥٨٦ : ، ولهذا ذكرت في تأبينه
ما جرى بين معاوية وإحدى نسائه في عبد الله بن جعفر ؛ فلقد سمعته في أغانيه بين
جواره
الصفحه ٦٦٢ :
فنقضتها في بضعة أيّام برسالة ضافية الذّيول ، سمّيتها ب : «النّجم
الدّرّيّ في الرّدّ على السّيّد
الصفحه ٦٨٠ : ، منها : الجامع المذكور ، وقد زاد فيه الشّيخ عليّ بارجاء صفّين في جهته
الغربيّة أيّام السّلطان عمر بن بدر
الصفحه ٧٧٠ :
ولمّا مات ..
رثاه القطب الحدّاد بقصيدته الّتي استهلّها بقوله [في «ديوانه» ٥٥٠ من الطّويل
الصفحه ٨٥٨ :
أبي الحبّ حضور السّلطان عبد الله بن راشد للصّلاة عليه ، فلم يقدر على
أجرة رسول يبعث به إليه في
الصفحه ٨٥٩ :
أسعد كانت في سنة (٧٦٨ ه) (١) ، ووفادة ولده إلى حضرموت إنّما كانت في سنة (٧٩٤ ه)
كما ذكره شنبل
الصفحه ٨٦١ :
وقد ذكر شيخنا
المسألة في «البغية» ، ولكنّه لم يشر إلى ما كان واقعا من القصّة ، وامتحنت
شاعريّته في
الصفحه ٨٧٦ : أكدر وغيرهم وما لم أنبّه عليه في هذا الكلام .. فمن «الجوهر
الشّفّاف».
وههنا فوائد :
الأولى
: إنّ في
الصفحه ٨٨٧ : يناسب
ما يكثره الرّواة من سكّانها وعلمائها وصلحائها ، وقد سبق قول الخطيب : أنّه ربّما
بلغ في عصر واحد