الصفحه ٧٢٢ : اليوم ناظرة
تعجّب الأصل
ممّا أثمر الطّرف
وكان أكثر
تخصّصه في علم النّحو ، فهو
الصفحه ٧٣٤ : ريعان شبابه ، وظل
في الحكم نحو (٢٠) عاما ، إلى أن أزاحه الحكم الشيوعي على إثر استقلال المنطقة من
الصفحه ٧٣٥ : هذا الاحتجاج مع تفارط الأيّام ومرور نحو المئة عام ، وما تلك
إلّا أعمال من رضي بهذه المكوس الباهظة
الصفحه ٧٤٨ : جعفر بن
بدر من أموال الحومرة ، وكان فيه نحو ستّة فقتلوهم ، واحتلّوا الدّار ، ودامت
المناوشات بينهم مدّة
الصفحه ٧٥٠ : :
__________________
(١) مريمه : تقع جنوب
شرق سيئون ، وتبعد عنها نحو (٨ كم).
(٢) عمر هذا هو
الملقب بالمكنون ، كما لقّب بنفس
الصفحه ٧٥١ : التّواضع ، وزاد عليه بالعبادة ؛ فلقد أقام
نحو أربعين سنة يحيي ثلث اللّيل الآخر كلّه بالتّهجّد. ويقال : إنّ
الصفحه ٧٥٢ : فاس وتلمسان التي فيها جبال زناته. وكان والده مات سنة (٩٧٥ ه) وهو
في نحو العاشرة ، فدخل فاس واجتمع
الصفحه ٧٦٢ : » (٢ / ١٠٣٥).
(٣) بور : تقع شمال
شرقيّ سيئون ، وتبعد عنها نحو (١٠) كم.
الصفحه ٧٦٤ : إنّه لينادي من صليلة (٢) فيسمع من بحوطة سلطانة وبينهما نحو من أربعة أميال ،
فينطبق عليه قول بعضهم في
الصفحه ٧٧٤ :
انعطاف ، فيما يقرب من العبر ، إلّا أنّ الجبل الطّويل ـ الّذي يمتدّ من
هناك إلى نحو سيحوت ـ يفصلها
الصفحه ٧٨٠ : ، كما يعلم ممّا مرّ في شبام وسيئون. وله رحمه الله
كلام اقتصادي وسياسي نفيس نحو هذا في «مجموع كلامه» الذي
الصفحه ٧٩٨ :
نحو ستّة أذرع .. إن لم يكن بأقلّ.
وجاء في «النّور
السّافر» [ص ١١٨] عن تريم أنّها كانت في قديم
الصفحه ٨٠٢ : المحتاجين ، وأعان على نوائب الحقّ ، وأوصى
بما يغلّ نحو ثمان مئة وخمسين ربّيّة لمثل ما كان يفعله من الضّيافة
الصفحه ٨١٤ : الثّلاثة : علويّ ، وبصريّ ، وجديد ،
إلى وادي حضرموت) اه
__________________
(١) تبعد عن تريم نحو
(٩ كم).
الصفحه ٨٢٥ : ) (١).
وفي كلام
الحبيب أحمد بن عمر بن سميط : أنّ أباهم فرّغهم للعلم ، وسافر إلى جاوة نحو ثلاث
مرّات.
ومن
آل