الصفحه ٥٠٨ : باذيب في نحو أربع مئة جنازة من شبام وحدها.
وكان الشّيخ
أبو بكر بن سالم يتردّد إلى شبام للأخذ عن الشّيخ
الصفحه ٥٠٩ : . وأقام بالسّور نحو سنة ، ثمّ عاد إلى شبام سنة (٩٤٥ ه).
ـ ثمّ خرج إلى
عندل بالكسر أواخر عمد سنة (٩٤٥ ه
الصفحه ٥١٦ :
فعظمت بموته
الرّزيّة ، ولكن كان ولده عمر بقيّة (١).
فإنّه نحوه
في حسن سيرته
الصفحه ٥١٩ : في ألفين ونحو خمس مئة ربّية ، فشككت فيها ، وتوهّمته
غالطا ، ولمّا قدمت شباما .. أخبرت الوالد أحمد بن
الصفحه ٥٢٦ : (بحضرموت) ، ومات نحو سنة (٤٧٥ ه) ، استعان
بالخليل بن شاذان الإمام الإباضي بعمان ، واستولى على حضرموت باسم
الصفحه ٥٢٩ : .
وهكذا سمعتها ،
ولكنّ وجود السّيّد حسين بن حامد لذلك العهد بصفة النّديم أو نحوه للجمعدار عبد
الله .. لا
الصفحه ٥٦٤ : نحو (١٣٠) سنة ، وهو ممن أدرك مسند حضرموت الحبيب
عيدروس بن عمر الحبشي ورآه عيانا ، وحصلت له منه الإجازة
الصفحه ٥٦٥ : بن حسين بن
الحبيب عمر العطاس ، المتوفى نحو سنة (١٣٩٢ ه) ، وكان مولده بسدبة ، ثم انتقل إلى
موشح
الصفحه ٥٧٩ : في «سفينة البضائع» : (جئت إلى شبام وأنا في نحو (١٤) سنة ،
وقصدت عند الخال بكّار بن محمّد بن أحمد بن
الصفحه ٥٨١ : النّحو ، وأن لا يتكلّم إلّا بالإعراب ، ولم يحنث.
وكان أبيض
القلب لا يعرف حيل آل كثير ، حتّى لقد ذهب
الصفحه ٥٩١ : ). الرّجل : القطيع من الجراد ونحوه من الخلق.
الدّبى ـ جمع دباة ـ وهي : أصغر ما يكون من الجراد والنّمل
الصفحه ٥٩٤ : ؟
هذا ما يقوله
أبو حنيفة عن هضم للنّفس فيما نخال ، وإذا نحن قلنا نحوه في أمثال هؤلاء .. فإنّما
نتحدّث
الصفحه ٦٠٥ : شفرة أو نحوها .. أمن بها ومرّ على رؤوس العفاريت. قتل في سنة (١٣٠٨ ه)
بعد أن :
ملأ الزّمان
الصفحه ٦٠٨ : ، وعلى أوقاف لهم أهليّة ، حتّى قلّ
عددهم ، وافترق ملؤهم ، ولم يبق منهم بحضرموت اليوم إلّا نحو العشرين
الصفحه ٦١٥ : آخر ، فإذا اقتضى زوال شيء
من عينه لم يجز ، فتجب المحافظة على صورته من حمّام ونحوه كما تجب على المادّة