الصفحه ٣٧٤ :
ثمّ قرى صغيرة (١).
ثمّ تولبة (٢) ، وهي قرية متوسّطة ، بينها وبين ضريح الشّيخ عمر نحو
ساعة.
وفي
الصفحه ٣٧٧ : : حسن بايماني ، قال عنه
صاحب «الشامل» : (كان فقيها عارفا بعلم النحو ، وكان خيّرا ، حسن الخلق ، بيننا
الصفحه ٣٧٩ : السّيرة ، أبيض السّريرة ،
نجع إلى مكّة المشرّفة من نحو سبع وأربعين عاما ، يحترف بالتّجارة ، ومع ذلك
الصفحه ٣٩٢ : حضرموت.
(٢) «العدة المفيدة» (١
/ ٢٧١). وفيه : أن عددهم (نحو ألف).
(٣) التحقيق أن دوعن
بكافة أوديته
الصفحه ٣٩٧ :
فعنّ له أن
يذهب إلى الفجير على نحو تسعة أميال من الحوطة ودون الميل من سيئون ، وكره أن يزعج
أهل
الصفحه ٤٠٩ : .. ينحو
نحوه ، ويقتصّ أثره ، ولكن بلغني ـ ويا للأسف ـ أنّ تلك المدرسة أقفلت ، وطاحت تلك
العبارات ، وفنيت
الصفحه ٤١٦ :
الوعرة ، قال الحبيب أحمد بن حسن العطاس في «مجموع كلامه» : بلغنا أنه طلب العلم
بظفار وأقام بها نحو ثمان
الصفحه ٤٢٥ : القوافل حتّى من نحو صنعاء.
وكان الحبيب
عليّ بن حسن العطّاس ـ صاحب المشهد هذا ـ صدرا من صدور الرّجال
الصفحه ٤٥٣ : الشّرق : ركبان.
__________________
(١) العبر : منطقة في
الشمال الغربي من شبوه على بعد نحو (٨٠ كم
الصفحه ٤٥٥ : بها الشمس.
(٢) يقصد بالمحجّة :
الطريق التي يسلكها الحاج قاصدا نحو مكة المكرمة.
(٣) أهل السروين
الصفحه ٤٥٧ : القويرة ومدائح فيه ، فلعل مولده نحو (١٢٤٥
ه) ، والله أعلم.
(٢) آل إسحاق أو ابن
إسحاق ، مشايخ لهم شهرة
الصفحه ٤٦٢ :
طلقات إلى نحو آل حويل ، فظنّوه صاحبهم يريد ماء ، فسيّروه له مع ثلاث من
نسائهم ، فلمّا اقتربن منه
الصفحه ٤٩٠ :
النّور بوادي الحبظ ديار آل بالحامض ، لا يزال بها منهم اليوم نحو الأربعين رجلا
وهم من نهد.
ومن قرى القطن
الصفحه ٤٩٨ : حويل من آل كثير ، ومن بقاياهم بها الآن نحو
خمسة رجال بعائلاتهم.
__________________
(١) أي : مسيل
الصفحه ٥٠٥ : الّتي يقطعها السّائر في نحو يوم وليلة.
(٣) معجم البلدان (٣
/ ٣١٨).
(٤) من قوله : إن
الأصل في شبام