الصفحه ٢٥٩ : : التعليل ؛ نحو : دخلت امرأة النّار في هرة
حبستها. وهذا البيت أنشده في «اللّسان» و «التّاج» هكذا بقافية
الصفحه ٢٦١ : رخية من آل
بلّيث نحو ثمانين راميا.
وما أظنّ امرأ
القيس إلّا جمع إلى رخية وما حولها حيث يقول [من
الصفحه ٢٦٤ : سميدع نحو الخمسين.
سهوة (٣)
هي أرض بلعبيد
، وفيها جامع ، ومشايخ من آل العموديّ ، ومشايخ من آل بفلح
الصفحه ٢٦٥ : حيدرة يقدّرون بنحو مئة رجل.
وبين رخية
ووادي عمد جبل يقطعونه صعودا ونزولا في نحو ستّ ساعات.
سدّة
الصفحه ٢٧٢ : والشّرقي : لآل باتيس ، نحو مئة رام ، وعندهم نحل كثير جيّد العسل ، وهم
على اتّصال بقبيلتهم أهل السّدّة
الصفحه ٢٧٤ :
بالقنفذة ، وفيها أوشاب من الرّعايا.
ثمّ الوجر ،
فيه نحو أربعين راميا من آل ماضي. ثمّ طمحان
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) ولد الحبيب عليّ
بن حسن سنة (١١٢١ ه) ، بعد نحو خمسين سنة من وفاة جدّه الحبيب عمر بن عبد الرّحمن
الصفحه ٢٩٦ : غلظ إصبع ونحوها ، يقلع كأنّه
الألواح والسّفر العريضة ويمكن تكسيره على هيئة يصلح للبناء ، ولا يجعلون
الصفحه ٢٩٩ : رجال.
٢ ـ أن تتّفق أسماؤهم وأسماء آبائهم
وأجدادهم ؛ نحو : أحمد بن جعفر بن حمدان ـ أربعة متعاصرون في
الصفحه ٣٠٤ : ء ، وما زالت رهائنهم تحت المراقبة في مصنعة عوره حتّى جاء
نحو ستّة نفر من آل بامسدوس ذات يوم في حدود سنة
الصفحه ٣٠٥ : الباقطمي نحو مئة ريال (قرش
فرانصه) أو يزيد.
(٢) عكرمة : لعلّها
نسبة إلى قبيلة من الصّدف بهذا الاسم ، وهي
الصفحه ٣٢٣ : الخلوات والمجاهدات
، مكث في ذلك نحو (١٢) سنة. وفي مكاتبات الإمام الحداد تعزية في المذكور للشيخ
محمد باقيس
الصفحه ٣٢٧ : الحضارم ثمّ صوّح نباتها ، على نحو ما أسلفنا في المكلّا. توفّي بعدن في
سنة (١٣٤٩ ه) ، وقد ترك أولادا
الصفحه ٣٦٤ : خيله ـ المتوفّاة سنة (١٣٤٠ ه) ـ الكتابة ، وعليه
قرأت القرآن.
وقد لبث زمنا
طويلا يتعلّم الفقه والنّحو
الصفحه ٣٧١ : مزجاة في
النّحو ، ومع ذلك فقد درّس فيه بالحوطة ، وكان ليّن العريكة ، سهل الجانب ، عذب
الرّوح ، دمث