الصفحه ١٩٦ : وابن النّحوي.
وهو جدّ القاضي المؤرّخ محمّد الطّيب
بامخرمة ، لأمّه ، توفي سنة (٨٧١ ه).
(٢) صوابه
الصفحه ٢٠٠ : عبسين
حسن الخطّ ، كتب نحو خمسين مصحفا بيده (٢) ، ترجمه الطّيّب بافقيه ترجمة جميلة ، وقال : إنّ وفاته
في
الصفحه ٢٠٨ : ومهر في علم الأدب والنّحو ، نظم
ونثر. وكان مولده بمكّة المشرّفة ، ونشأ بها ، ثمّ كف بصره ، فسافر إلى
الصفحه ٢١١ : المصنف وغيرهم. حجّ نحو (١٨) حجّة ، وآخرها كان سنة (١٣٢٥ ه). قيل في
وصفه : كان رجلا يتلألأ وجهه نورا
الصفحه ٢١٣ : حضرموت .. جمعوا عسكرا يبلغ نحو خمسة آلاف ، فوصلوا الشّحر على خمسة أيّام) اه
وما أدري ،
أهذه المدرسة هي
الصفحه ٢١٥ : عليّ بن محمّد
الحبشيّ ، كان متبحّرا في النّحو ، وكان محبّا جدّا لشيخه الحبشيّ إلى درجة الغلوّ
الصفحه ٢٢٣ : ء
الحامي متشاملا : الدّيس ، بينه وبينه نحو خمس ساعات بسير الأثقال ، يبعد عن سيف
البحر (١) بنحو ساعة ونصف
الصفحه ٢٣١ : : عند
الحضارمة هي زيت كبد الحوت.
(٦) تقع سيحوت في
شرقيّ المكلا ، وتبعد عنها نحو (٥٠ كم) ، وهي عاصمة
الصفحه ٢٣٣ : المدنيّة الشّومى (٢) إلّا من عهد جديد.
وسلطان المهرة
اليوم (٣) في نحو الخمسين من عمره ، واسمه : أحمد بن
الصفحه ٢٣٧ : ، توفّي بشعبان من سنة (١٣٦٦ ه) عن نحو من تسعين
عاما.
__________________
(١) مدينة ساحلية في
بلاد
الصفحه ٢٤٧ :
جمعت أسماء من تسمّى بذلك في جزء مفرد ، فبلغوا نحو العشرين ، لكن مع تكرّر في
بعضهم ، ووهم في البعض) ، ثم
الصفحه ٢٤٩ :
غلط ؛ لأنّ جردان من حضرموت كما تقرّر.
وبين جردان
ووادي عمد ثلاثة أيّام بسير الأثقال ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٥١ : م) تقريبا
، ويعرف باسم : (طريق صافر) يبلغ طوله نحو (١٠٠٠ كم) ، فسهلت الحركة والتّنقل بين
اليمن وحضرموت
الصفحه ٢٥٥ : منهم نحو خمسة وثلاثين ألفا ، فنزلوا شبوة وأعتقوا
بها عبدهم الوليّ الصّالح محمّد بن بريك ، الّذي ينتسب
الصفحه ٢٥٦ :
رحّالة يقال له : ناصر بن صالح بن حزيق. ومرجعهم في النّسب إلى بلعبيد ،
وعددهم نحو المئتين راميا