الصفحه ٧٣ : بين طريقها وبين الطّريق المسلوك إلى ظفار نحو ميل ، وهي الّتي تلاقت فيها
عساكر الملك المظفّر الرّسوليّ
الصفحه ٧٩ : أثنائها تسمّى : أصبعون ، على شفا جرف هار
من الدّمار.
وهي في شرقيّ
عزّان ، بينها وبينه مسافة نحو ساعتين
الصفحه ٩٥ :
ومن
نواحيه الخصبة : المكان المسمّى بالصّدارة ، فيه نحو مئة عين نضّاخة (١).
ولا يزال آل
أحمد بن
الصفحه ٩٨ : ، يحبّ الخير ، عمّر عدّة مساجد في ممباسا ، وبها سكناه ، وهو من أتلادها (١).
ومنهم :
باعمروش ، نحو عشرة
الصفحه ١١١ : بها من عسكره
نحو ثلاث مئة دخلوا أرسالا .. طالب بذلك الدّين ، فسفر النّاس (٢) بين عمر بن صلاح والقعيطيّ
الصفحه ١١٣ : منهم نحو العشرين ، ولم يقتل من الكساديّ إلّا
أربعة ، ولا تزال قبورهم ظاهرة برأس الجبل.
ولمّا مات صلاح
الصفحه ١٢٠ : ، واشتدّ عليهم الضّيق والزّحام
حتّى مات منهم نحو مئتي نفس ، وبقوا في الحصر اثنين وعشرين يوما ، يطلع إليهم
الصفحه ١٤٠ : .
وسكّانها نحو
الألف نسمة.
الغيل (١)
هو واقع في
شمال شحير ، وهو أرض واسعة ، فيها عيون ماء غزيرة جارية
الصفحه ١٦٤ : . وطالت ولايته نحو ثمانين سنة ،
فتمنّعت عليه أطراف البلاد. واستبدّ عنه أسعد بن أبي يعفر بن عبد الرّحيم
الصفحه ١٦٩ : جملة من عسكره الزيديّة ، واستمرّ أمرهم نحو خمسين سنة
إلى خروج يافع من الجبل سنة ١١١٧ ه) اه (١)
وقال
الصفحه ١٧٥ : مكّة المشرّفة ،
على رأسها شيخ العلويّين ، السّيّد إسحاق بن عقيل بن يحيى ، مؤلّفة تلك النّجدة من
نحو خمس
الصفحه ١٨١ : يومئذ يداريهم ويستميلهم ، ويظهر لهم أنّ
قتلهم ليافع لم يثر حفاظه .. حتّى اجتمع منهم بالشّحر نحو من أربع
الصفحه ١٨٢ : يخضع مع ذلك.
وفي نحو سنة (١٣٥٨
ه) : كمن ولده في جماعة من الحموم بالمكان المسمّى حرو (٢) ، فجاءتهم
الصفحه ١٩٤ : ، فجهّزت عليهم الحكومة نحو سبع مئة جنديّ
بدبّاباتهم فما دونها من الآلات والأسلحة والعتاد ، فصبر لهم رئيس آل
الصفحه ١٩٥ : المشاجرة ، جاؤوا من يبعث ونواحيها في نحو سبع مئة رام ، يتقدّمهم
باشقير ، ولكن بعد ما سبق السّيف العذل