الصفحه ٣٩٢ : الدراهم وتحرير مشجّر للعلويّين ـ على
حسابها ـ إلى السّيّد عليّ بن شيخ بن شهاب.
وأمضى في أعلى
المسطور
الصفحه ٨٥٣ : ، بل انهارت وشيكة ، وجدّدها الشّيخ الكبير عبد الله
بن شيخ بن عبد الله بن شيخ ، المتوفّى بتريم سنة (١٠١٩
الصفحه ٨٧٤ : التّاسعة من «الجوهر» [١
/ ٦٣ (خ)] للشّيخ عبد الرّحمن الخطيب (٢) ـ وهو غرّيد مديح العلويّين وصنّاجة ثنائهم
الصفحه ٨٩١ :
(١).
والطّبقة
الأولى من «جوهر الخطيب» هم : عليّ بن علويّ خالع قسم ، وابنه محمّد بن عليّ بن
علويّ صاحب مرباط
الصفحه ٣٧٢ : (٤) ، وهي قرى صغيرة كما يعرف من الإحصاء الآتي.
ومن جريف :
السّيّد محمّد بن شيخ وولده علويّ ، فاضلان جليلان
الصفحه ٢٩١ : » للحبيب علويّ بن أحمد الحدّاد في ترجمة جدّه الحسن :
أنّ الشّيخ عبد الجبّار بن مزاحم قائم بمنصب أجداده آل
الصفحه ٦١٢ : قوله : (إنّ الشّيخ عبد الله أوّل من
اشتهر بالتّصوّف). وأمّا قوله : (إنّ منصبهم من أعلى مناصب حضرموت
الصفحه ٥٢٧ :
وفي أوائل القرن
التّاسع كان قضاء شبام للشّيخ عبد الرّحمن باصهي (١) ، وله قصّة مع عليّ بن سعيد
الصفحه ٣٨٥ :
ولا إشكال في
شيء من هذا ؛ لأنّ الحرج مرفوع عن السّيّد شيخان بجذبه ، ولأنّه لم يذكر أنّ آل
صيف
الصفحه ٩٣٩ :
حضر ، وحسن إن غاب ، غير أنّ أكثر إقامة علويّ وأولاده بالسّبير.
وكان الحسن لا
يفارقه ؛ فهو الّذي
الصفحه ٢٠٥ : ، وكان يتردّد إلى
تريم ، ويجتمع بالشّيخ عبد الرّحيم بن محمّد باكثير (٢) على مطالعة الكتب الفقهيّة ، ثمّ
الصفحه ٢٨٧ : الجاه العظيم ، والفضل الجسيم السّيّد عبد الله بن علويّ بن حسن العطّاس
، مع أنّه لا يجهل قدره ؛ لأنّ
الصفحه ٦٨٨ :
الدّروس.
وكان نجوعهم من
تريم على حين خلل بدأ في طريق العلويّين ، كما يعرف من «الفوائد السّنيّة» لسيّدي
الصفحه ٧٨٩ : هذا
الموضع أنّه كان للعلويّين اتّصال بالسّادة الزّيديّة إلّا أنّه تلاشى بعد
التّمذهب حتّى جدّده الله
الصفحه ٨٤٥ :
قامت دولة الشّيخ عمر بن عبد الله بن مقيص الأحمديّ اليافعيّ بإشارة العلويّين
حسبما فصّل ب «الأصل