الصفحه ٨٠٩ : علويّ بن عبد الله بن حسين ووافقه أكثر آل العيدروس ،
واشتعلت الفتنة ، ثمّ سوّيت القضيّة في سنة (١٣٤٤ ه
الصفحه ٨١٠ : بآل كثير ، وجاء الشّيخ عائض بن سالمين في جمهور منهم بصورة المساعدين
لهم ، ولمّا وصلوا تاربه
الصفحه ٨١٩ : عليّ بن شيخ العيدروس ، ومن على
شاكلتهم من الرّهط الّذي كان يبثّ مبادىء الإرشاد في
الصفحه ٨٢٨ : الله بن عمر .. فترك أولادا كراما ؛ منهم : شيخ ، وعمر ، وأحمد ، لهم مساع
جليلة ، وفضائل جميلة ، وهم من
الصفحه ٨٣٧ : وفاة أخيه
بل عاد إلى مقرّ تجارته.
ولا بأس إذ جرى
ذكر الشّيخ فرج يسر من الإشارة إلى سبب ثروته وزوالها
الصفحه ٨٥٦ :
المبرّات ، وجعل النّظر للسّيّد عبد الله بن علويّ الحبشيّ وولده حسين ،
ومن حيث إنّهما شهود الوصيّة
الصفحه ٨٦٥ : ، بكلّ مسرّة وفرح.
فأقبل العلّامة
السّيّد حسن بن علويّ بن شهاب ـ لأنّهم نصّبوه إذ ذاك للرّياسة العلميّة
الصفحه ٨٧٢ : قبل الملوك بني معاوية الأكرمين من كندة ،
وقد صحح العلامة علوي بن طاهر الحداد هذه المعلومة .. فقال بعد
الصفحه ٩٠١ :
توفّي السّيّد عبد القادر سنة (١٣١٣ ه) .. خلفه ولده عيسى ، ولمّا توفّي
الشّيخ محمّد بن عمر عرفان
الصفحه ٩٠٣ : على طريق العلويّين ، ولهذا كان القطب الحدّاد يأخذ بكلّ عادة
كانت من أيّام العيدروس فمن قبله بدون أن
الصفحه ٩٠٦ :
ومن الشّقاء
تفرّدي بالسّؤدد (٣)
وجرت بين شيخنا
العلّامة علويّ بن عبد الرّحمن المشهور ، وبين
الصفحه ٩٥١ : قملا والسّادة آل المسيله.
وقال السّيّد
علويّ بن أحمد بن حسن في مقدّمته ل «ديوان جدّه» : (وذكر الشّيخ
الصفحه ٩٥٨ : الإنكليزيّة وساعدهم القعيطيّ (٢) .. منعوا آل تميم من ذلك الرّسم ، وحرّرت في ذلك فتوى
من الشّيخ فضل بن عبد الله
الصفحه ١٠١٣ : منّي عليها شكرا ، وأوقعني في العجب إذ خفّ في مساعدتي بهذه الخدمة عندما
تثاقل العلويّون.
ثمّ : عصم
الصفحه ١٠٢٧ :
هذا حاصل ما
أخبرني به الولد علويّ فتذكّرته.
وبعد هذا كلّه
ذكرت أنّ سيّدي الأستاذ الأبرّ عيدروس