الصفحه ٣٥١ :
عوره (١)
هي مصنعة (٢) دوعن وقلعتها الحربيّة ، ومسكن أمرائها. وقد مرّ في
ميفعة أنّ الشّيخ الصّالح
الصفحه ٣٨٤ :
الحالكة من
سيبان
ضري
٧٠٠
آل علويّ بن
ناصر ، وآل باوزير ، وغيرهم
حوفة
الصفحه ٣٩٩ : ناطقة (٣) ، ولم أعرف مبلغ معرفته بالفقه ، إلّا أنّه اختلف من
نحو ثلاثين عاما هو والقاضي الشّيخ عبد الله
الصفحه ٤٠١ :
ومنهم :
السّيّد عمر بن علويّ باعقيل ، جمع ثروة طائلة بسربايا من أرض جاوة ، ولم ينس حقّ
الله فيها
الصفحه ٤٧٨ : عامر الروضانيّين أجمعين ،
ثمّ تفرّقوا في قرى الكسر ، واختطّ بعضهم المنازل ، ويحكى أنّ الشّيخ سعدا
الصفحه ٥٦٩ : بينهما من الأشلاء الممزّقة ، والأرواح الذّاهبة.
فلقد أخبرني
العلّامة الشّيخ محمّد بن عليّ بن طه
الصفحه ٥٨١ : السّيّد علويّ السّقّاف (٢) صاحب الحاشية على «فتح المعين» ـ واستهزأت بكلامه ،
فآلى على نفسه أن يتعلّم
الصفحه ٦٢٤ :
إنّه بإغراء من بعض العلويّين وأحد آل باجمّال ، واعتزم الشّيخ صالح بن
محمّد بلفاس قتله ، ولكّن
الصفحه ٦٢٦ : الطّين
بلّة أنّ سيّدي علويّ بن عمر شقيق الأستاذ ـ وكان جبلا من الحلم والعبادة ، وركنا
من أركان الشّرف
الصفحه ٦٣٧ : السّادة : محمّد بن أحمد كريسان ، وعيدروس بن سالم السّوم
، وعبد القادر بن عبد الله الحامد ، والشّيخ محمّد
الصفحه ٦٤٧ : : الشّيخ سعيد بن عامر بن منيباري ، وذكرنا جملة من أخباره ،
وأنّه كان بسحيل سيئون فانتقل إلى الحصن لمّا أثرى
الصفحه ٦٩٣ : (٢) عن أمره في كلّ ثلاث ماشيا ، وبينهما نحو من أربعة
أميال أو أكثر ، ولقد أراد أخوه في الله الشّيخ عوض بن
الصفحه ٧٤٧ : المنبت .. لم يسكن حنينه
، فضلا عن أن ينبتّ ، وقد بكى جماعة من شيوخ العلويّين لمّا أنشد بينهم قوله [في
الصفحه ٧٨٠ :
العلويّين إلى هذا الّذي لا بدّ وأن يعرّضهم لكلّ مهانة وابتلاء.
وسبب تسميته
بهذا الاسم ـ حسبما
الصفحه ٨٠٤ : ، وانتفع به خلائق ، وأسلم على يده كثير ، ولا يزال ناشرا
الدّعوة إلى الله ، وأهل الرّابطة العلويّة ينتفعون