الصفحه ٢١٠ :
أبي بكر بن سعيد (١) ، ذكيّ نبيه ، توفّي سنة (١٢٨٥ ه).
ومن فضلاء
العلويّين بالشّحر : السّيّد
الصفحه ٢٨٨ : الله بن علويّ ، والسّيّد
__________________
(١) حسن بن سالم بن
أحمد بن حسن ، ولد بحريضة سنة (١٣١٧
الصفحه ٣٦٢ :
وجماعة من آل
باعثمان ، منهم : العلّامة الشّيخ عمر باعثمان الّذي كان موجودا في سنة (١٣٢٠ ه)
، وقد
الصفحه ٣٧٨ : المشرّفة ، ولم يكن له عمل إلّا الإنشاد على ضرب الطّار ، حتّى
ضمّه حفل مع شيخ السّادة بها ، وهو السّيّد
الصفحه ٣٨٦ : روي عن الشّيخ عمر بامخرمة أنّه قال لبدر بوطويرق : (حاذر على
صيف ، شف ما دوعن الّا بصيف) في حديث طويل
الصفحه ٦٣١ :
لأنت علينا
أشأم السّنوات
إذ مات بإثره
جماعات من أراكين حضرموت ، كان صاحبنا الشّيخ محمّد
الصفحه ٦٣٢ :
منهم : الشّيخ
الرّابع من مشايخ سيّدنا الأستاذ الأبرّ ، وهو : السّيّد الإمام عبد الله بن حسن
بن عبد
الصفحه ٧٠٧ :
هي الشريفة علوية بنت حسين بن أحمد الجفري ، سكان شبام ، عقد بها على والده شيخه
الحبيب عبد الله بن حسين
الصفحه ٧٥٣ : الشّيخ أبا بكر بن عبد
الله العيدروس العدنيّ خرج إلى تريم فزوّج الشّرائف من آل بافضل) اه
وقول السّيّد
الصفحه ٧٥٩ : عدم ، ما بين ساه والغرف ومسيلة آل شيخ ؛ منها
: الرّدود ، وسونه ، وتمران ، وشريوف.
وللشّيخ سعيد
بن
الصفحه ٧٦٦ : حتّى أمسكه له السّيّد علويّ بن حسين ، وهو رجل أكول ذو مرّة ؛ فإنه لمّا
سمع بقتل شيخ بن حسن .. أحبّ أن
الصفحه ٧٧٢ : الاجتهاد من الشيخ ببعيد ؛ فلا إنكار عليه.
وكانت وفاته
سنة (١٣٢٨ ه) (١) وخطب النّاس قبيل الصّلاة عليه
الصفحه ٧٨١ : عبد الرّحمن صاحب الحمراء في ترجمته للعيدروس : (توفّي الشّيخ أحمد بن عيسى
بالحسيّسة ، ودفن في شعبها
الصفحه ٨٠٣ :
وفي «مجموعة
مراثيه» : أنّ له اتّصالا بالعلّامة السّيّد شيخان بن محمّد الحبشيّ.
وما أراه إلّا
الصفحه ٨٧٧ :
: أترى الخطيب
يهمل ذكر العلويّين في مثل هذا الموضع ـ وقد وقف نفسه على خدمتهم وبثّ فضائلهم
والتّغنّي