الصفحه ٢٧١ : إلّا بواسطة العلويّين أو العموديّين. وفيها
سوقة ، وفيها جامع ، وبيت للضّيفان من صدقات الحبوظيّ. ثمّ
الصفحه ٢٧٦ : الشّيخ أبي بكر بن سالم ؛ منهم السّيّد
العظيم الشأن صالح بن عبد الله الحامد ، ومنهم الصّالح السّليم البال
الصفحه ٣٠٨ : الصّحابة والسّلف
الطّيّب ، حيث اجتمعت العبادة والشّجاعة والعلم في ذلك الهيكل الشّريف ، وهو شخص
الشّيخ عليّ
الصفحه ٣٤١ : يوجد ذكره بين
مآثره في «النّور السّافر» وغيره من المظانّ الّتي بين يديّ.
ثمّ حصل فيه
خلل فعمره الشّيخ
الصفحه ٣٤٩ : ، يرجعون هم وإيّاه إلى السّيّد شيخان
بن علويّ بن عبد الله التّريسيّ.
وقد نقل منهم جماعة
إلى عدن ، وهم
الصفحه ٤٨٦ :
واسم هذه
المرأة : شيخة ، وقارن بينها وبين فطوم الآتي خبرها في وادي الذّهب ، وسألت بعض
شيوخ نهد عن
الصفحه ٦٠١ : الأعمار في خير ولطف وعافية
وثبات على الإيمان ، بمنّه وجوده.
ومن آل ذي أصبح
: العلّامة الجليل ، الشّيخ
الصفحه ٦٣٤ :
أمّا
حالات الغرفة السّياسيّة : فقد كان آل كثير ينتسبون للشّيخ عبد الله القديم عبّاد
بالخدمة ؛ لأنّ
الصفحه ٦٦٠ : السّيّد علويّ بن سقّاف الجفريّ على الشّيخ محمّد بن عبد الوهّاب وهو
يعلم أنّه يكفّر أحدا من المسلمين بمجرّد
الصفحه ٦٧٠ : السّلاح من القبائل : آل عوض ، ولذا احتال جدّنا
علويّ بن سقّاف في إصلاحهم بمداولة المنصبة مسانهة (٣) فيما
الصفحه ٧٧١ :
ومن أولي مروءة
متأخّريهم : الشّيخ عمر باشراحيل ، وولده عبد القادر.
ومن متأخّري
فضلائها
الصفحه ٩٢٨ : (١٧٤) من «الجوهر» ـ :
السّيّد عليّ بن علويّ بن الفقيه المقدّم ، المتوفّى سنة (٦٧٥ ه) ، فبه يتأكّد
قول
الصفحه ٩٦٦ : الله بن أبي بكر بن عليّ
بن عمر بن حسن ابن الشّيخ عليّ بن أبي بكر ، وكان من كبار العلويّين ، زهد في
الصفحه ٩٧٤ :
وكان السّيّد
علويّ بن عبد الرّحيم حسن الأداء جميل القراءة ، وكان أحد أئمّة المسجد الحرام
المدنيّ
الصفحه ٦٧ : فإن السيّاح يرتادونها من حين لآخر.
منها : الشيخ سعيد بن عمر بلحاف (القرن
السابع الهجري) أحد كبار