الصفحه ١٠١٥ : منهم إلى الآن.
ثمّ : وادي
برهوت (٢) : والكلام فيه منتشر ، وقد ذكره ابن الحائك (٣) وصاحب «القاموس
الصفحه ٨٣٦ :
بن شهاب ، فنزل عنه للعلّامة ابن عقيل ، وأنّه كان شاهد ذلك النّزول.
وأنا في شكّ
منه ؛ أمّا أوّلا
الصفحه ١٦٨ : البداية في عهد السّلطان بدر بن عمر بن بوطويرق الّذي ولي الحكم
بإشارة الإمام الحسين ابن الشّيخ أبي بكر سنة
الصفحه ٢٠٦ : ابن سالم ، وكان أزهد
أولاد الشّيخ أبي بكر توطّن الشّحر وتوفّي بها في سنة (١٠٢٠ ه) ، وله ابنان
الصفحه ٢٧٦ : الصّالحان : عمر بن صالح
، ومحمّد بن صالح (٥) ، وابن أخيه محمّد بن أحمد بن عبد الله.
وفيها (٦) جماعة من آل
الصفحه ٢٠٧ :
عقد الصّحبة ، وبحثت عن تاريخ وفاته في «شرح العينيّة» و «عقد» سيّدنا
الأستاذ الأبرّ فلم أظفر به
الصفحه ٢٠٠ :
أحمد بن عبسين (١) ، وهو الّذي كان السّبب في مجيء الفقيه عبد الله بلحاج
إلى الشّحر.
وكان ابن
الصفحه ٩٦٥ :
أمّا مشطه :
ففيها جماعة من ذرّيّة السّيّد أبي بكر (١) بن عيدروس بن الحسين ابن الشّيخ أبي بكر بن
الصفحه ٩٨١ : صاحب القصّة مع القطب الحدّاد هو السّيّد
محسن بن حسين ابن الشّيخ أبي بكر ، ولعلّ الكاتب وهم في ذلك
الصفحه ٨٤٠ :
ابن متيهم والحقّ في ظاهر الأوضاع الشّرعيّة إلى جانب ابن متيهم ، وأمّا في باطن
الأمر .. فالشّبهة قائمة
الصفحه ٤١٦ :
وفي أخبار بدر
بوطويرق الكثيريّ أنّه بنى صيلعا هذي في سنة (٩٤١ ه) (١) ، وأسكن فيها آل محفوظ وآل
الصفحه ٥٠١ :
ضحك عليهم قد
حشمتوهم
وسرحوا
بالبرود
وقد اختلف في
هذا الشّاعر
الصفحه ٩٦ :
تدميرا ، وهرب ابن دغّار وباقي أهلها ، وسكنوا خرايت سباي ، فسلّط الله
عليهم الجوهي وطردهم ، فانتقل
الصفحه ١٠٠٠ : ]
:
تناوله من آل
قيس سميذع
وريّ الزّناد
سيّد وابن سيّد
فما غضبت فيه
تميم ولا حمت
الصفحه ١٠١٢ :
وآل ابن سالمين بفغمه ، وآل ابن زين بالسّوم ، وآل بيت محمّد بالسّوم وفغمه)
اه (١)
وفي الحكاية