الصفحه ٦٢٥ : الفضيل ومشيه
لدفن ابنه في
حبرة ضاحك الثّغر (٤)
وخير الورى
في غير ما موقف ذرى
الصفحه ٦١٥ :
«فتاويه» : (قال ابن الرّفعة : كان شيخنا الشّريف العبّاسيّ يقول : بتغيير بناء
الوقف في صورته عند اقتضا
الصفحه ٦٩٣ : قول ابن كناسة
في إبراهيم بن أدهم [من الطّويل] :
أمات الهوى
حتّى تجنّبه الهوى
الصفحه ٨٣٧ : ، كريم الأخلاق ، كان كاتم سرّ سيف الإسلام الحسين بن أمير المؤمنين ،
وكان بمعيّته في سفره إلى أوربّة ثمّ
الصفحه ١٣٣ : مدركا شرعيّا ، ويسمّى التّفويض. وتردّد الشّافعيّ ، قيل
: في الجواز ، وقيل : في الوقوع. وقال ابن
الصفحه ٨٤٦ : الجليل المتفنّن : عبد الله بن أبي بكر عيديد ، ذكره سيّدي عبد الرّحمن
بثناء حسن في «مشجّره» ، وترجمه ابن
الصفحه ١٦٤ : أربعين ألف فارس .. فاستباح اليمن
وحضرموت ، واستخلف ابنه زائدة بن معن بن زائدة ، فأقام في اليمن ثلاث سنين
الصفحه ٦٥٩ :
يشتكون إلى الدّولة من تقيّ الدّين ابن تيميّة .. فعقد له مجلس قال فيه أن لا
يستغاث إلّا بالله ، حتّى لا
الصفحه ٤٦ : أقوال غير مختلفة في المعنى) اه
__________________
حضرموت الآن ـ بل ومن
زمان ـ إلّا على وادي ابن راشد
الصفحه ١٠٨ : » (ص ٢٠٠) حوادث سنة (٨٨٧ ه). وعنه نقل ابن حميد في «العدّة المفيدة» (١ /
١٥٠) ، وصالح الحامد في «تاريخ
الصفحه ٩٧٦ :
__________________
(١) تنبيه ضروري :
الشيخ عمر المحضار هذا ابن الشيخ أبي بكر بن سالم هو جدّ كافة السادة آل المحضار
المنتشرين في
الصفحه ١٤٠ : .
وسكّانها نحو
الألف نسمة.
الغيل (١)
هو واقع في
شمال شحير ، وهو أرض واسعة ، فيها عيون ماء غزيرة جارية
الصفحه ٥٣٣ : .
وأقام ما شاء
الله في الملك ، إلى أن قتل ، ثمّ خلفه ابنه الحارث بن عمرو ، وكان شديد البأس ،
كثير المغازي
الصفحه ٤٠٦ : ، فصادف سخطة القعيطيّ على الثّاني ، فحالف ابن منصّر بشرط أن يساعده على
ابن عبد الكريم ، وما كاد يرجع إلى
الصفحه ١٠١٤ : ، وذكره ابن حبان في «الثقات». وحديثه عند مسلم والأربعة.
ترجمته في «تهذيب التهذيب» (١ / ١٩٣ ـ ١٩٤