الصفحه ٨٨٤ : شيخ بن عبد الله (٢) ، وهي : «نصيحة الملوك» و «السّلسلة» في ثلاثة مجلّدات
كبار.
ومنها : عدّة
رسائل
الصفحه ١٠٠٢ : لحيته ، حتّى وقع لها أثر ظاهر ، وقد أسلفنا هذا في عيديد.
قال سيّدي الأستاذ
الأبرّ : وأخذ الشّيخ محمّد
الصفحه ٧٢ : ناقل عن ابن الحائك ،
وما ذكراه ينطبق في الكيف على حصن الغراب.
__________________
(١) الخط المسند
الصفحه ١٩٩ : قاضي عدن ، فوقع ذلك في قلبه ، واشتغل بالعلم ، وقرأ بالشحر على
الشّيخ عبد الله بن عليّ بن أبي حاتم
الصفحه ٢٠٤ : :
أنّه شكا إلى بعض أهل الثّروة موت حماره ، وطلب منه أن يساعده لشراء البدل عنه ،
وما كاد يتلّه (٢) في يده
الصفحه ٢٩٤ : غير هذا.
وقال في «سبائك
الذّهب» : (ضجعم هو ابن سعد بن سليح بن حلوان بن عمران ابن الحافي بن قضاعة) اه
الصفحه ٣٩٣ : بن
شهاب ، وطالب بن حسين بن عمر العطّاس ، وعبد الرّحمن ابن حسين العطّاس ، وعمر بن
سقّاف بن محمّد بن
الصفحه ٤٤١ :
ـ مولى عرف ـ ابن سالم بن عبد الله بن عمر ابن الشّيخ يعقوب بن يوسف.
وأبو بكر مقبور
بحوره ، وأخوه
الصفحه ٤٤٩ : مردم ضخم جدّا ، مستند إلى أسطوانتين
عظيمتين ، في معبد قريب من مدينة معين ، وفيه كلمات لم تعرف من لغة
الصفحه ٤٧٤ : بريئا .. حلف ومثله عن ابن قتيبة أيضا في [٧ / ١٥٢]
من «خزانة الأدب».
ومن قرى الكسر
: (حرّة العين) لآل
الصفحه ٤٨٠ :
__________________
(١) وبها أيضا : سادة
من آل الحامد ابن الشيخ أبي بكر.
(٢) مسورة : مدينة
أثرية خاربة في وادي مرخه من أعمال
الصفحه ٥٣٠ : للدّاني : اجلس يا داني بلا (ألف) ، فقال : نعم يا ابن عمار بلا (ميم).
وكان سنة (١٣١٨
ه) بدوعن في منزل
الصفحه ٥٤٩ : ينفض مذرويه من ساعته.
ومرجع آل سند
في النّسب إلى بني أميّة ، ولكنّه دخل في عداد الفخائذ آل كثير
الصفحه ٥٧٣ :
مشعبي بالحوطة ، فسوّيت المسألة ، ولم تنتطح شاتان ، حسبما سبق طرف من ذلك
في القارّة.
ولمّا خاب
الصفحه ٥٧٧ :
مقاتل في (٢٤) صفر سنة (١٢٨٨ ه) لمساعدة العموديّ ، وأكثر خرجهم من
الشّاووش بدر صاحب جفل.
وفي