الصفحه ٤٩٣ : ذي
رعين أسرة
بيض الوجوه
إلى المكارم تنتمي (١)
من كلّ أغلب
ودّه أنّ ابنه
الصفحه ٨٠٨ : يكن
من ابن شهاب إلّا أن جاء ليلة بخفارة قويّة إلى دار للشّيخ أبي بكر بن سعيد
الزّبيديّ في سحيل محسن
الصفحه ٨٢١ : حفظني بظهر الغيب ، وطبع
نشرتين في الذّبّ عنّي لمّا تكلّمت عليّ صحيفة «الوطن» (١) الصّادرة بسنغافورة
الصفحه ٨٩٢ :
النّجدة ابن محمّد
وابنا أخيه
الغرّ أبناء حاتم
وكم في تريم
من فقيه مهذّب
الصفحه ٩٠٥ :
وقد كان بطلا
شجاعا ، يباشر إبطال الباطل بنفسه ، ولا يخاف في الله لومة لائم ، فرزىء الإسلام
به رز
الصفحه ٩١٢ : سومطرة
.. لم يلتفت إليه ، وبينا هو هناك .. بعث له السّيّد حسن بن شهاب عددا من «جريدته»
يقول فيه : إنّ
الصفحه ١٠١١ :
أنّ بعضهم خرج إليها في السّنين الأخيرة ، فوقع على ضريبة (١) من الذّهب لم يكن لها مثال. وفي هذا
الصفحه ١١٠ : عليها أخوه عبد الرّبّ ، وبقي
يحكم المكلّا إلى أن توفّي في سنة (١١٤٢ ه) ، وخلفه عليها ابنه صلاح ، فأخذ
الصفحه ٣٤٠ :
الحراثة .. فقبل الشّيخ عبد القادر رأيه ، ثمّ إنّ ابنه عمر سلك وجاهد وصحب
بعد ذلك سيّدنا قطب
الصفحه ٣٤٤ :
بلاد الماء (١)
فيها السّادة
آل بروم (٢) ، من ذرّيّة السّيّد محمّد بن علويّ ، المشهور بالشّيبة
بن
الصفحه ٤٠٢ : محمد بن أحمد صاحب الشعب الحبشي ، توفي المترجم في حدود (١٣٥٠ ه) ، وترجم
له ابن أخته العلامة علوي بن
الصفحه ٥٢١ : سميط : إنّه من الأخيار الّذين
يدفع الله بهم البلاء ، ومن الّذين يحييهم ويميتهم الله في عافية ، وكانت
الصفحه ٥٨١ : النّظر فيما قرّره العلّامتان ابن تيمية
وتلميذه ابن القيّم ، فرأيت حججا تنقطع دونها ألسنة الاعتراض ، ومع
الصفحه ٧٧٨ : أحاط آل باجريّ بالعسكر في كوت لأحدهم ـ وهو بدر بن
صلاح بن يمانيّ ، كان العسكر أرضوه فدفعه لهم ـ وبإثر
الصفحه ٧٨٧ : بن هارون
التّغلبيّ قضاء التّهائم في سنة (٢٠٣ ه).
ومحمّد بن
هارون هذا هو جدّ بني عقامة.
وفي