الصفحه ٤١٠ :
الهجرين (١)
هي واقعة في
حضن جبل فارد جاثم على الأرض كالجمل البارك من غير عنق ، تحفّ بسفوحه
الصفحه ٥٧٩ : عقبة ، وسرت أنا وهو إلى مسجد ابن أحمد
(٢) ، وفيه سيّدي العلّامة محمّد بن زين بن سميط ، فبينما نحن جلوس
الصفحه ٦٩٧ : نهى عن شيء .. كان أبعد النّاس عنه ، ما رأيت
ظاهرا أشبه بباطن منه) (٢) ، وكأنّما نظر في هذا بلحظ الغيب
الصفحه ٨٧٨ :
أمّا سيّدي
عليّ بن أبي بكر .. فإنّه لم يذكر في «البرقة» إلّا أخذ الشّيخ سعيد الظّفاريّ
وابن أخيه
الصفحه ٨٨٢ :
ومهما يكن من
الأمر .. فليسع ابن أبي الحبّ ما وسعهم من ذلك ، على أيّ تقدير كان.
وفي «سفينة
الصفحه ٩٢٦ :
با غريب ، المتوفّى سنة (١٢٠٧ ه) ، أطنب في مدحه الحبيب علويّ بن أحمد بن
حسن الحدّاد في كتابه
الصفحه ٩٨٥ : المناصب.
ولا يشكل نسبة
كبر الأمر إلى عبد الله عوض غرامة ، مع أنّ ذلك كان في أيّام عمّه ؛ لاحتمال أنّه
الصفحه ١٠٢٢ : .. إذا هم بهاجر ومعها ابنها إسماعيل بن إبراهيم ، ولمّا أخبرتهم بنسبه ..
عرفوه ، وذكروا القرابة ، ورغّبهم
الصفحه ٧٦ :
خراب يقال له : حصن الغراب ، وهو الّذي يقال له أيضا : حصن الهجوم. قال ابن
المجاور في (ص ٢٠) من «تاريخه
الصفحه ١١٢ : مرعيّ بن عليّ بن ناجي الثّاني (٢) : (أنّ صلاح بن سالم الكساديّ كان بغيل ابن يمين ، فكثر
شرّه ، فطرده
الصفحه ١٤٤ : ، وقد خرّج له الحافظ النّجم ابن فهد المكيّ أربعينا
موصولة الأسانيد ، توجد بخط مؤلفها في مكتبة الحرم
الصفحه ١٦٩ :
وقال السّيّد
أحمد بن حسن الحدّاد : (كان خروج الإمام أحمد بن حسن سنة «١٠٧٢ ه» ، وأقام بجيشه
في
الصفحه ١٩١ :
وهي غرّاء كبقيّة قصائد ابن عبيد الله
رحمه الله.
(٢) البيت من الطّويل
، وهو لبشّار في «ديوانه» ، وفي
الصفحه ٢٨٨ :
حسن بن سالم بن أحمد العطّاس (١) ، وكان شهما كريما ظريفا ، توفّي بالمكلّا في سنة (١٣٦٠
ه) ، وخلفه
الصفحه ٢٩١ : اللّذين تولّيا
القضاء بتريم.
وقال الحبيب
عليّ بن حسن العطّاس في «سفينة البضائع» : (يقال : إنّ آل إسحاق