الصفحه ٦٧٠ :
وأنّ تبيع ابن
عبد الله بن جعفر هجم على مدوده ، وحصرها شهرين حتّى صالحه ابن عبد العزيز.
وأنّ آل
الصفحه ٧٣٥ : ـ على كلّ ما يرد إلى منطقتها ، فوقع النّاس ـ ولا
سيّما الضّعفاء ـ في شرّ ممّا كانوا أنكروه على ابن عبدات
الصفحه ١٠٥٩ : ، ويحتاج
في تصديقه إلى سذاجة وافرة.
وممّن نصّ على
أنّها هي رمال عالج : ياقوت وابن خلدون وغيرهما.
وفي
الصفحه ٤٨ : ) اه
واسم حضرموت في
التّوراة كما نقله ياقوت [٢ / ٢٧٠] عن ابن الكلبيّ (٣) : حاضر ميت.
وكان يقال لها
الصفحه ١١٥ :
والنّاس قد
ملؤوا العبرين واعتبروا
وأرسلوا
الدّمع حتّى سال بالوادي
كم سال في
الصفحه ٣٤١ : عبد الله
عيديد (١). وقد مرّ ذكر الجرادف في غياض الشّحر. وأخبار آل العموديّ كثيرة ، وقد
سقنا ما وجدنا
الصفحه ٣٨٥ :
ولا إشكال في
شيء من هذا ؛ لأنّ الحرج مرفوع عن السّيّد شيخان بجذبه ، ولأنّه لم يذكر أنّ آل
صيف
الصفحه ٤٣٩ : الأمير
الحاجّ عمر بن عوض القعيطيّ ـ وكذلك ابنه السّلطان عوض بن عمر ـ بحصّة وافرة من
البرّ والإحسان في
الصفحه ٥٤٣ : الكبير ابن عربيّ ، كما ذكرها بيرم في «تاريخه» ، ولكنّ الإفرنج يريدون
أن يستأثروا باكتشافها دونه ؛ غمطا
الصفحه ٥٦٦ : : أنّه
كان في شبابه على زيّ الجند ، حتّى لقيه بعض السّادة بتريم فقال له : ابن من أنت؟
فقال : ابن الشّيخ
الصفحه ٥٩٥ :
والله أعلم
بحقائق الأمور والمطّلع على خفيّ ما في الصّدور.
ولمّا توفّي في
سنة (١٢٧٣ ه) بقرية ذي
الصفحه ٦٢٨ :
فما تلكم
الأخلاق إلّا مواهب
وإلّا حظوظ
في الرّجال تقسّم
الصفحه ٧٣٤ : أيامه ترسّمت الحدود بين دولته ودولة القعيطي ، وعاصر حركة ابن عبدات
وقمعها بواسطة الإنكليز كما سبق في
الصفحه ٨٠٧ : (١)
وله أخبار
جميلة ، ذكرنا بعضها في «الأصل». وله محبّة في الصّالحين وأهل العلم ، توفّي حوالي
سنة (١٣٣٣ ه
الصفحه ٨١٦ :
صنهاجة ، من القارة المذكورة ، وجدّ آل النّضير هو أحمد بن عمر أحمر العيون ـ الثّاني
ـ ابن محمّد النّضير