الصفحه ٣٨٩ : الوهّاب الطّاهريّ السّابق ذكره في بضه ، والآتي ذكره في ثبي وغيرها (١).
وقد أنجبت
قيدون كثيرا من العلما
الصفحه ٤١٧ : (٩٠٣ ه). وابنه العلامة المؤرخ محمد الطيب مصنف «تاريخ ثغر عدن» مطبوع ، «قلادة
النحر في وفيات أعيان
الصفحه ٤٥٧ : القويرة ومدائح فيه ، فلعل مولده نحو (١٢٤٥
ه) ، والله أعلم.
(٢) آل إسحاق أو ابن
إسحاق ، مشايخ لهم شهرة
الصفحه ٥٨٢ : ما ذكره ابن القيّم في «الزّاد». وفي رسالة أخرى مطبوعة إلى جانبها قصيدة
آنقتني (١) لشاعر العراق معروف
الصفحه ٥٩١ : أماتها كما فعل
ابن الخطّاب رضي الله عنه.
وإن كان ليقوم
بالمصحف في الجامع ، فقال له السّيّد عقيل الجفري
الصفحه ٦٦٧ : تريس ، آخذ في الجنوب ، يدفع فيه واديان عظيمان :
يقال لغربيّهما
: شحوح ابن ثعلب ، نسبة إلى أمراء تريس
الصفحه ٦٧٨ :
رجعت إليه
بعد تجريب غيره
فكان كبرء
بعد طول من السّقم
وقال زياد ابن
منقذ
الصفحه ٧١٢ : بها سنة (١١٩٥ ه).
ثمّ ابنه العلّامة
الجليل عمر بن سقّاف ، السّابق ذكره في السّوم ، ولم يتولّه إلّا
الصفحه ١٠١٣ : وقطّاع الطّريق ،
فاحتمى به كما في الحكاية (١٢٥) من «الجوهر» (١).
والجديدة ،
المنسوبة إلى ابنه عبد
الصفحه ١٠٢٤ : سيّدي العلّامة المتفنّن في أنواع المعارف شهاب الدّين أحمد بن أبي بكر ابن
سميط في جمع ليس بالقليل من آل
الصفحه ١٠ : بالتّرجمة ابنه العلّامة السّيّد حسن بن سقّاف (ت
١٢١٠ ه) وجاءت في مجلّد وسط ، سمّيت (نشر محاسن الأوصاف
الصفحه ٦٨ :
الوثيقة الّتي أمضى عليها أعيان تلك الجهات وسلاطينها بالسّمع والطّاعة لي
على نصر الحقّ في المنشط
الصفحه ١٤٧ : علّامة عصره وفريد مصره بالشّحر في حارة تسمى : حارة
عيديد ، من أسرة عرفت بالنّبل والفضل ، ونسب آل ابن سلم
الصفحه ٥٧٤ : (١)
وتدبّر أيّها
النّاظر هل ينحطّ شيء من نقد ابن المستوفي على قول الفرزدق [في «ديوانه» ٢ / ٧٩ من
الطويل
الصفحه ٦٦٥ :
السّقّاف (١) وأكثر من التّردّد إليه ، ثمّ ابتنى به دارا وعمّر ذلك
المسجد ، وزاد فيه زاوية ، فعاد