الصفحه ٣٢٩ : ابنه حامد ، له خلق حسن) اه
وحال المحضار
عجيب ، وأمره غريب ، وصيته شهير ، وفضله غزير ، وقد ترجمه
الصفحه ٣٧٣ : سبق ذكر ولده محمّد بن جعفر بغيل باوزير.
وكانت صبيخ مهد
علم ومغرس معارف حتّى لقد اجتمع فيها أربعون
الصفحه ٥٥٠ : : القارة (٣)
وهي كما قال
ابن الحائك الهمدانيّ : (هي قرية عظيمة لهمدان ، وفيها حصن) اه
الصفحه ٥٩٤ : ] :
فورى
السّائرين وهو أمامي
سبل وعرة
وأرض عراء
والثّاني : ما
ذكره ابن السّبكيّ في
الصفحه ٦٤٢ : .
__________________
(١) القصّة في «المستطرف»
(١ / ١٠٠).
(٢) لمعرفة نهاية أمر
ابن عبدات .. ينظر : «حركة ابن عبدات في الغرفة
الصفحه ٨٣٩ :
حسين العيدروس ؛ إذ هو القائم بأكثر كلفتها ، وكان متعصّبا على ابن أخيه .. فلم
تتداخل جمعيّتهم في ذلك
الصفحه ٨٤١ : بن محمّد بن سالم باوزير ، سنة (٧٠٦ ه) ،
ثمّ بنى النّاس بعده ، ذكره ابن حسّان في «تاريخه».
والشّيخ
الصفحه ٩٦٦ : الله بن أبي بكر بن عليّ
بن عمر بن حسن ابن الشّيخ عليّ بن أبي بكر ، وكان من كبار العلويّين ، زهد في
الصفحه ٩٧٠ : ، وإليه الإشارة بقول شيخنا ابن شهاب فيما يعرضه على معشوقه ليرضى
بوصاله من قصيدة حمينيّة :
رحيلة في
الصفحه ١٤ : هذا : (وقد أضاف السّيّد ابن عبيد الله ملحقا يقال : إنّه نشر فيه ما
يؤيّد رأي السّيّد صالح
الصفحه ٤٧ :
وفيه أيضا :
أنّ الحقف أصل الجبل ، ومن الشّحر إلى الدّهناء سلسلة جبال تخللها الأودية.
وفيه عن
الصفحه ٩٧ :
وبعد أن تقلّص
ملك ابن دغّار من دوعن .. وهت أسبابه في حجر ، ولم يزل في التّلاشي حتّى اضمحلّ
ملكهم
الصفحه ١٣٥ : عليّ ابن الشّيخ أبي بكر بن
سالم ، المتوفّى في شبام سنة (١٢٧٨ ه) (٢) ، وقد أنكر عليه بعضهم بناءه بشطّ
الصفحه ٢٣٤ : بن عبد الله من ابن أخيه الّذي كان يؤذيه ، وهو : حبريش
بن سعد ، فمات في سنة (١٣٦٤ ه) ودفنوه بتربة
الصفحه ٣٧٧ : الحالكة ، لهم أشغال مهمّة بالحجاز ، واتّصال أكيد
بحكومة الملك الجليل ابن السّعود ، وعليهم يعتمد في كثير من