الصفحه ٨٩ :
وبعد هذا رأيت سيّدي عبد القادر بن شيخ العيدروس ينقل في «النّور السّافر»
عن «تاريخ ابن المجاور» هذا
الصفحه ٤١١ : متقابلتان ، في رأس جبل حصين قرب
حضرموت ، يقال لإحداهما : خيدون ، وللأخرى : دمّون).
قال ابن الحائك
: (وساكن
الصفحه ١٠٧ : النجدة أرسلت لفكّ الحصار الّذي ضربته إمارة الكسادي وابن
بريك في السّاحل على الشّعب في الدّاخل الّذي هو
الصفحه ٨٨٥ : الغلوّ
في الشّيخ وإنزاله في أعلى ممّا يستحقّ ويجوز ، وفي بعضها ما يشبه كلام الشّيخ ابن
عربيّ فيأتي فيها
الصفحه ٨٦ : ، ومناقضات وتجازيف تطلب كثيرا من البساطة ، وقد
نقل في (ص ٩٥) منه عن المفيد بجياش ابن نجاح الحبشيّ قال : إنّ
الصفحه ٢٧٨ :
ثمّ عنق ، فيها
سادة من آل العطّاس ، منهم الآن : السّيّد محمّد بن عبد الله الهادي ، له يد في
إصلاح
الصفحه ٧٩٦ : سعد الدّين التّفتازانيّ في «شرح المقاصد» أن يستغرق السّالك عند انتهاء سلوكه
في بحر التّوحيد والعرفان
الصفحه ١٢٩ :
وأمّا حسين :
فلم يزل مصرّا على رأيه في الانتقام من الحكومة السّعوديّة ، وكانت خاتمة أمره أن
نزل
الصفحه ٢١٨ :
محدّقين إليه
محدقين به
في روضة
حولها بالزّهر ألوان
وهذه من
الصفحه ٢٧٣ :
وللشّيخ محمّد بن شيخ الدّثنيّ ، وكانت مذاكرات علميّة شهيّة في ذلك المجلس
الشّريف. هكذا وجدته بخطّ
الصفحه ٤٦٠ : » ، وغيرها.
(٣) والحصن المومأ
إليه .. هو حصن ابن عيّاش المعروف في الشحر ، وقد دفن السلطان عبد الله هذا في
الصفحه ٩٠٤ : (١٢٥٥ ه) ، أخذ عن جملة من
أجلاء عصره ، وعنه أخذ ابن أخته السيد أحمد بن علي الجنيد وترجم له في إجازته
الصفحه ١٩ :
والحبشيّ أوثق وأعرف بتاريخ الرّجل.
و «المستمع» هي
: المجلّة الّتي يصدرها القسم العربيّ في (إذاعة
الصفحه ٥٩ : فنائكا
__________________
(١) لكنه غير ناقل عن
ابن الأثير فيها.
(٢) كأس : اسم
محبوبته
الصفحه ٣٢٥ :
بلدة صغيرة
فيها جامع ، كانت تحت ولاية ابن دغّار الكنديّ إلى أواخر القرن الثامن كما سبق في
حجر.
ولما