الصفحه ٨٦٢ :
وأخبار
العلّامة ابن شهاب أكثر من أن يتّسع لها المجال ، وهو الّذي مهّد له الصّواب ،
وأطلق الخطاب
الصفحه ٥٣ : : أربعة أذرع ،
__________________
(١) صفة جزيرة العرب (١٧٠).
(٢) ذكر ذلك ابن طاهر
المقدسي في «البد
الصفحه ١٩٦ : بالشّحر ثلاث سنين ، كان فقيها
كبيرا ، له شرح على «الوسيط» للغزاليّ ، في عداد المفقودات ، وفتاوى ، ونبذة في
الصفحه ٢١٠ : ، وأطنب في ترجمته في «تاريخه» (١ / ٩٢ ـ ١٢٢) (خ).
(١) كان سيّدا فاضلا
، حصّل طرفا في العلم ، توفّي
الصفحه ٢١١ : علويّ بن شيخ بسيئون ، فنجع في سنة (١٢١٥ ه)
إلى موشح ووادي بن عليّ ، وكانت مدّة إقامته وإقامة ولده سالم
الصفحه ٤٢٢ :
مشعشعة أو من
صريح عقار
إذا ما جرت
في العظم خلت دبيبها
دبيب صغار
النّمل وهي
الصفحه ٥٨٠ : ومكانهم.
وفيها يقول
الحبيب حسن ابن القطب الحدّاد : كنت أقرأ أنا والسّيّد أحمد بن زين في بعض الكتب
الصفحه ٧٩٢ : لا يتصوّر بحال.
وقد أخرج ابن
الصّلاح في «رحلته» عن الزّهريّ ، قال : (قدمت على عبد الملك ابن مروان
الصفحه ٨٦٠ : :
إلى علماء العصر في البر والبحر
من الشافعيين الجهابذة الغرّ
سؤال ولو لا الجهل
الصفحه ٩٣٢ :
وكان العلّامة
الجليل السّيّد محمّد بن عليّ مولى عيديد (١) ـ المترجم له في «المشرع» [١ / ٣٩٩ ـ ٤٠١
الصفحه ٩٩٨ : ، فلمّا قابله .. أطلق عليه الرّصاص ، وهرب ، ولكنّه ـ أعني
البس ـ غزا إلى القبلة في هذا العام ، فلاقى حتفه
الصفحه ٩٥ :
ومن
نواحيه الخصبة : المكان المسمّى بالصّدارة ، فيه نحو مئة عين نضّاخة (١).
ولا يزال آل
أحمد بن
الصفحه ٣٠٠ : ذكر ابن
الحائك ريدة أرضين أو قبضين .. فالظّاهر أنّه إنّما يعني ريدة الدّيّن هذه.
وقد قال فيها
[١٦٨
الصفحه ٤٦٩ : بن سهل
الهروي ، وهذه القصة رواها أبو بكر ابن المقري في «فوائده» قال : سمعت محمد بن بكر
الشعراني يقول
الصفحه ٧٣٠ : ، وذرفت العيون.
وقد طمع في
الإمارة بعده كلّ من : أخيه عبد الله بن محسن ، وابن أخته عبود بن سالم ، وابن