الصفحه ١٠٣٦ : ابن يمين لا تزال بقاياها بقرية في حجر
يقال لها : الحسين ، فلا يبعد أن تكون هي ، لا سيّما وأنّ القرائن
الصفحه ١٨ :
ألّفه ابن عبيد الله عن تاريخ حضرموت وجغرافيّة بلادها.
توفّي السّيّد
السّقّاف في بلدته (سيئون
الصفحه ٤٥٩ : (١). وتحقيق هذه المسألة في كتابي «بلابل التّغريد».
وممّن أخذ عن
الشّيخ عبد الرّحمن باهرمز : ابن أخيه
الصفحه ٥٨٥ : السّلام ـ رحمه الله ـ والذّبّ عن عرضه وعرض ابن القيّم وابن عبد
الوهّاب ، الّذين عمي عن نورهم الخفّاش الّذي
الصفحه ٧٠٨ : .
(٥) روى العلّامة
جعفر بن أحمد السرّاج في كتابه «مصارع العشّاق» (١ / ١٣٠) عن ابن المعتزّ بيتين في
عكس هذا
الصفحه ٩٣٤ : مستقلّة لنفسها.
ويذكر أنّ سيّد
الوادي الحسن بن صالح البحر حضر خطبته وصلّى خلفه. ولمّا مات .. طمع فيها
الصفحه ٩٤٥ : الإمام في «النّهاية» (١) بأنّ اليمين لا تجب ، وأقرّه الرّافعيّ ، لكن قال ابن
عبد السّلام : ليس على إطلاقه
الصفحه ٤٩٠ : أحمد بن الحسين ابن الشيخ أبي بكر. مولده بعينات في حدود (١٢٧٧ ه)
، ووفاته بالمكلا في حدود (١٣٥٠ ه
الصفحه ٥٣٦ : في
سنة (٢٩٠ ه) ، وقام بعده ابنه أسعد بن إبراهيم ، وفي أيّامه ظهر عليّ بن الفضل
القرمطيّ ، فاستعمل
الصفحه ٩٢٨ : من عار
، ولكن يأتي فيه ما تمثّل به ابن الزّبير لمّا عيّر بأنّه ابن ذات النّطاق وهو :
وعيّرني
الصفحه ٦١ : الهمداني
في أوائل «الإكليل» : أمّا الّذين ذكروا أنّ قحطان من ولد إسماعيل .. فإنّهم
تعلّقوا بظاهر حديث ابن
الصفحه ٢٢٤ : وخمسين. والمعتبر في هذه الأعداد هم
الرّميان.
وخيامهم ضاربة
بين الشّحر والمشقاص وحضرموت ، ولهم ذكر كثير
الصفحه ٥٧١ :
ثمّ رحابة :
وهي لآل عبيد بن مرعيّ. ثمّ : سحيل غانم. ثمّ : التّبيقول ، وفيه حصن الشّيخ سالم
بن
الصفحه ٦٨٧ : أولاده ، أفرده
بالترجمة ابنه حسن وهي المسماة : «نشر محاسن الأوصاف» ، وقد طبعت في مجلّد صدر عن
دار المنهاج
الصفحه ٨٠٩ :
العلّامة ابن شهاب ، وترافقا في سفرة لهما من حضرموت إلى الشّحر ، ثمّ إلى
عدن ، ثمّ إلى لحج.
توفّي