الصفحه ١٥٨ :
والمشهور :
أنّه مات على فراشه ، وقال بعضهم : إنّها وقعت بينه وبين الشّاوش صلاح الضّبيّ
اليافعيّ
الصفحه ١٧٣ : تنازعوها وكادوا أن يقتتلوا عليها ، ولمّا استقلّ شيئا فشيئا على حساب
اختلافهم وتفرّق آرائهم .. أفاقوا
الصفحه ١٨٧ : ، وله وفادات
مكرّرة إلى مكّة المعظّمة والمدينة المشرّفة ، يتواتر عنه فيها ما يدلّ على صحّة
الإيمان وقوّة
الصفحه ١٨٩ : وافقوه عليه ، فتراه يتحمّل مع اتّساع ملكه ما لا
يتحمّله الكثيريّ ، والسّلطان صالح محبوب عند النّاس
الصفحه ٣٠٧ :
وآل باحميش (١) من حملة السّلاح وأهل النّجدة.
ومن متأخّري
علمائهم : الشّيخ عليّ بن أحمد بن سعيد
الصفحه ٣١٥ :
وهي مسألة
نفيسة مبنيّة على أنّ (العاميّ لا مذهب له) ، وهما قولان قريبان من التّكافؤ ، وقد
حرّرت ما
الصفحه ٥٣٢ :
فارعوى عليّ ،
وكان ذلك سبب الصّلح بينهما.
ولشبام ذكر عند
الطّيّب بامخرمة ولكنّه قليل ؛ إذ لم يزد
الصفحه ٥٦٨ : آل كثير ، وكان هؤلاء اتّفقوا في سنة (٨٤٥ ه) للقضاء على الدّولة الكثيريّة
، وحاصروا الحصن الّذي بنته
الصفحه ٥٨٤ : الطّلاق ما يعود عليه
بالإبطال على المذهب الشّافعيّ ، والله أعلم.
وفي النّفس شيء
ممّا نقله الشّيخ عبد
الصفحه ٦٢٣ :
وهو يسير بسير
ضعيفهم ، وكلّما مشى ميلا .. عرض العقبة (١) على مولى له ـ يقال له : فرج ـ يسير أمام
الصفحه ٦٣٧ : ودليل صدق
على ما تقرّر من فرط فساده وجوره.
ولم يطلبوا
توقيعا من أحد على تلك الهدنة بخلاف الأولى
الصفحه ٦٨٠ :
وكان الشّيخ
سعد بارجاء من المشهورين بالفضل ، نجع هو وعمّه الشّيخ سعد بن عليّ الظّفاريّ من
ظفار إلى
الصفحه ٦٨٥ : سيّدي عليّ بن حسن العطّاس عن القطب الحدّاد ما يقتضي انحصار أخذ الشّيخ عمر
بامخرمة على الشّيخ عبد الرّحمن
الصفحه ٧١٨ : بكر
العيدروس مع أولاد السّيّد علويّ بن عيدروس ، مع الملاحظات الّتي قدّمت عليه ،
فتأمّلنا ذلك.
وحيث
الصفحه ٧٣٥ : والعادة الإسلاميّة (١). وكان تمنّع الإمضاء على تلك المعاهدة زمانا طويلا ،
ولكنّ الضّابط السيّاسيّ بمساعدة