الصفحه ٩٤١ :
وله هيبة في الصّدور ، توفّي سنة (١٣٠٩ ه) ، وكان ولده العالم النّاسك
المتبتّل عبد الله بن عليّ
الصفحه ٧٦ : عزله ، وولّى باذان ، وفي عهده كانت البعثة .. فأسلم
باذان وفشا الإسلام باليمن ، وتتابعت منه الوفود على
الصفحه ٢٨٤ : ذات جاهليّة صمّاء ،
وطاغوتيّة عمياء ، وكانت لليهود قبل النّبوّة ، فأسلموا بكتابه صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٨٧ :
هود عليه السّلام ، لا أدري أيّهما كان ، والأوّل أقرب ـ فأشار إلى تفضيل
الحبيب أبي بكر هذا على سيّد
الصفحه ٣٥٥ : الثّاني (٢) ، المتوفّى بجلاجل (٣) مرسى بالحجاز ، على مقربة من جدّة ، وكانت وفاته في سنة
(١٢١٢ ه) إلّا
الصفحه ٥٩٠ : للأقران ، فلقد صدّ عادية قوم في غربيّ شبام جاؤوا
ليجتاحوا حضرموت ، وأوقع بهم شرّ هزيمة ، وقد أشكل عليّ أمر
الصفحه ٦٠٠ : :
أنّها لم تغرس لنفسها هيبة في صدور أولادها تعينها على ما يجب على الأمّ من
التّأديب والتّثقيف والتّعليم
الصفحه ٧٥١ :
ـ أحدهما :
عليّ ، وعقبه آل قيسيه (١) ، كانوا بسيئون ثمّ نجعوا إلى جاوة.
ـ والثّاني :
عبد الرّحمن
الصفحه ٧٧٦ : الضّائعة مرجعها لبيت المال .. طالبهم المنصب السّابق السّيّد عيدروس بن
عبد القادر ، ثمّ المرحوم السّيّد عليّ
الصفحه ٧٩٧ : عليّ زين العابدين ، وكان أبو السّرايا وجّه زيد بن موسى هذا إلى البصرة ، فعاث
وأحرق خلقا كثيرا حتّى
الصفحه ٩٣٢ :
وكان العلّامة
الجليل السّيّد محمّد بن عليّ مولى عيديد (١) ـ المترجم له في «المشرع» [١ / ٣٩٩ ـ ٤٠١
الصفحه ٩٧٢ : فأردى السّائق وواحدا من آل
يمانيّ ، ولكنّه استشعر الخوف من خال أولاده وهو محمّد بن عليّ بن عبد الشّيخ
الصفحه ٩٨٢ :
ومن معه من الزّيديّة ، وأخذه منها قهرا ، واستولى على حضرموت كلّها ،
وأرسل بعيسى بن بدر إلى عند
الصفحه ١١٢ :
بالمكلّا (١) .. اتّجهت همّته للتّجارة والمضاربة مع أهل السّفن ،
ثمّ اتّفق هو وإيّاهم على شي
الصفحه ١٢٧ :
إلّا أنّهم
كانوا يضمرون من التّعليم غير ما يظهرون ، وحاولوا تربية الأولاد على الطّريقة
الحربيّة