الصفحه ٧٤٨ : حتّى تزوّجها عليّ بن عوض العوينيّ ، ثمّ تزاحموا
على التّركة ، وكان ذلك في أواخر أيّام يافع ، ولم يشعر
الصفحه ٨٨ :
فالقحطانيّة ، فالتّبابعة ، فالحبشة ، فالفرس الأولى ، فعمّال النّبيّ صلّى
الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٤٩٣ :
ومن وراء
الموزع : خشامر ، وهي : قرية آل عليّ جابر اليافعيّين ، وهم قبيلة خشنة.
تنميهم من
الصفحه ٥٠١ : أحمد لحمديّ ، وقيل : إنّه عبد القويّ بن
سعيد بن عليّ الحاج.
وأمّا آل أحمد
بن عليّ (١) : فيرأسهم
الصفحه ٢٠٩ : بن عليّ بن محمّد بن أحمد بن الفقيه المقدّم ،
قال في «شمس الظّهيرة» [٢ / ٤٠٣ ـ ٤٠٤] (منهم : السّيّد
الصفحه ٦٣٤ : جدّهم تربّى به.
وكانوا يزورون
الشّيخ محمّد بن عمر فيها ، ويتردّدون عليه بها ، ويتبرّكون بدعائه ، كما
الصفحه ٣٠٩ :
الحرمين سنتين ، فرأيت من حدّته ما لا مزيد عليه. فقال السّيّد أحمد : ذاك
رجل من أهل البادية
الصفحه ٥٠٠ : (١)
نأوا عن
المصرخ الأدنى فليس لهم
إلّا السّيوف
على أعدائهم مدد (٢)
ومن أخبار آل
الصفحه ٥٥٢ :
وآل عبد العزيز
ثلاث فرق :
آل سويد ،
والصّقعان. وآل جعفر بن سويد. وآل عمر بن عليّ.
يبلغ عدد
الصفحه ٦٠٩ :
صغيرا منعته أمّه المنازعة ؛ لخوفها عليه أن يقتله عمّه ، فآثرت روحه على
ماله ؛ لأنّه لو نازع
الصفحه ٩٩٥ :
ثمّ خلفه ولده
عليّ بن أحمد ، وكان شهما كريما شجاعا متين الدّين ، وله غلوّ في العلويّين حتّى
لقد
الصفحه ١١٣ :
صلاح بن سالم الكساديّ ، فغدر بهم عليّ ناجي.
فذهب به إلى
المكلّا ـ وهي إذ ذاك خيصة للعكابرة وبني
الصفحه ١٦٨ :
ثمّ استرجعها
آل كثير في سنة (٩٠١ ه) (١) ، وما زالت في أيديهم على مناوشات بينهم وبين أمراء
العشائر
الصفحه ٣١٦ : : الشّيخ الجليل المقدار ، عليّ بن عبد الله باراس الكنديّ (٣) ، المتوفّى في سنة (١٠٩٤ ه) وأولاده : أحمد
الصفحه ٣٩٣ :
وأحمد بن عبد الله بن محمّد بن عليّ العيدروس ، وصادق بن شيخ العيدروس ،
وسالم بن صالح العطّاس