الصفحه ٦٦٤ :
نقيب إلى القطن حسبما هو مفصّل ب «الأصل» ، وتلك الأيّام نداولها بين
النّاس (١).
وعلى ذكر بيت
الصفحه ٦٧٥ :
ولعلّ سيئون في
القديم كانت كحالها اليوم في الانعطاف على جبلها.
وأمّا قوله : (بدوعن)
.. فخطأ ظاهر
الصفحه ٦٨٤ :
طويلة ، وذكر أنّ فقهاء عصره أنكروا عليه بعض الأحوال ، منها : أنّه يحضر
أغاني الفتايا ويجلس إليهنّ
الصفحه ٦٨٨ :
الدّروس.
وكان نجوعهم من
تريم على حين خلل بدأ في طريق العلويّين ، كما يعرف من «الفوائد السّنيّة» لسيّدي
الصفحه ٧٢٠ :
وقوله : (كأن
كان طفلا) مثله لو اعتذر بأنّ إقراره مبنيّ على ظاهر الحال ، كما في ذلك «المجموع»
أيضا
الصفحه ٧٢٣ :
والخريف كلّ عشيّة إلى الفضاء الرّحب في سفوح يثمه (١) على طبخ القهاوي ، ومناشدة الأشعار ، ومبادلة
الصفحه ٧٦١ :
الأخرى : بنو حارثة
العرّ ؛ لأنّهم كانوا يسكنون القارة الّتي بسفح الجبل الجنوبيّ الّذي على يمين
الذّاهب من
الصفحه ٧٦٨ :
وله مؤلّفات ؛
منها : شرحه على «ألفيّة» السّيوطيّ في النّحو (١). ورسالة ردّ بها على القضاة : عيدروس
الصفحه ٧٨٠ : أخبرني السّيّد عمر بن عبد الرّحمن بن عليّ بن عمر بن سقّاف عن
والده ـ : أنّ اللّصوص أخذوا كعده ـ وهي إبريق
الصفحه ٧٨٣ : تتألّب ، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله.
ولا يلزم ـ على
كثرة العلماء بها ـ أن يتمذهبوا بشيء من المذاهب
الصفحه ٨٠٣ :
وهما ؛ لأنّ السّيّد شيخان توفّي في رجب من سنة (١٣١٣ ه) ، والسّيّد عليّ بن صالح
لم يعد من جاوة إلّا بعد
الصفحه ٨٠٨ : الإنكليزيّة.
وقد هرب القاتل
إلى نجد العوامر حيث تزوّج وتبسّط على الأمان ، وبقي يتردّد إلى داره بتاربه أوّلا
الصفحه ٨٥٧ : ذلك.
وقد مرّ في
شبوة خبر عن عليّ ناصر القردعيّ فيه شبه من خبر هذه المرأة الجزلة رحمة الله على
عظامها
الصفحه ٨٥٨ :
أبي الحبّ حضور السّلطان عبد الله بن راشد للصّلاة عليه ، فلم يقدر على
أجرة رسول يبعث به إليه في
الصفحه ٨٧٧ :
وقيل العكس ، وهذا أبلغ ما يكون في التّلازم ، فشرف العلم حاصل على كلّ
حال.
وفي «تاريخ ابن
خلّكان