الصفحه ٤٧٧ : العلّامة أبو بكر بن عبد الرّحمن بن شهاب ويثني عليه ثناء جمّا ،
وله ذكر في بعض قصائده ، وقد أخذ لي الوالد
الصفحه ٤٨١ :
فدلّ ذلك على
أنّهم يسمّون بني أرض من يوم كانوا ، كما أنّ بعضهم يسمّيهم : بنير ، وربّما كانوا
الصفحه ٥١٢ :
.. يقول باهرمز
: تدري من الحرّ اليوم يا عليّ؟ فيقول باهرمز : إنّه محمّد بن زين بن سميط. وخلّف
الصفحه ٥١٩ : سيّما في الورع وصدق المعاملة مع الله ، وحمل الكلّ ،
وفعل المعروف ، والإعانة على نوائب الحقّ ، أخبرني
الصفحه ٥٢٤ : عليّ السّقّاف مسجدا في حدود سنة (١٠٦٣ ه) ، وأحبّ أن يجمّع فيه ، فاختلف
عليه العلماء ـ حسبما فصّلناه
الصفحه ٥٣٣ : الحبال قبيلتا كندة وحضرموت ، وقد ذكرنا من ملوكهم ما انتهى إليه
العلم في «الأصل» ، على ما في تلك الأخبار
الصفحه ٥٤٦ :
(لا صدت نجوه ولا حصّلت ماء في الجحال (١)). فقال الشّيخ عليّ : (اللّوم والله عليهن ما نلوم
الرّجال
الصفحه ٥٦٩ :
صحّت الأخبار بأخذه نساء الأتراك القانتات المؤمنات على تلك الحال .. فما
هو إلّا أمر عظيم ، فإنّا
الصفحه ٥٧٢ :
وكان للشّيخ
سالم ولد شهم شجاع ، هو : الشّيخ عليّ بن سالم بن محمّد بن يمانيّ ، له همّة عالية
، ورأي
الصفحه ٥٧٦ : طائلا ، وأكثر ما يفيض الأموال على
مثله هناك ؛ كالقعيطيّ ، والعولقيّ ، وغالب بن محسن ، على حساب من تحت
الصفحه ٥٨٨ :
واقتصر الطّيّب
بامخرمة في كتابه «نسبة البلدان» [خ / ١٢٤] على قوله : (وذي أصبح قرية بحضرموت لآل
الصفحه ٥٩٦ : ، المتوفّاة
على أبلغ ما يكون من الثّبات على الإيمان في الحجّة من سنة (١٣٦٢ ه).
تخيّرتها من
بنات
الصفحه ٦٣٠ : بالنّهار ، كلّها من قيام.
وكان شديدا على
أهل المنكرات ، متجافيا عن أبناء الدّنيا منحرفا عنهم ، يغلظ القول
الصفحه ٦٣٦ : عبد القادر بن عبد الله
باحميد .. فلم يردّ عليه أحد.
وأريق في تلك
الفتنة دماء غزيرة من أبرياء أهل
الصفحه ٦٦٠ : بالنّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم في اليقظة
والمنام» ، وهذا الرّجل قد نقل منه فيما يغلب على ظنّي ، وهؤلا