الصفحه ٢٢٣ : للماشي.
وقد مرّ في
أخبار الشّحر : أنّ عليّ بن حبريش استولى عليه واستباحه في حدود سنة (١٣٤٤ ه).
نسب
الصفحه ٢٢٧ : بها :
جعفر بن عليّ.
ومثلها الرّيدة
الّتي تليها.
وفي قصيعر كثير
من المشايخ آل باعبّاد ، من أواخرهم
الصفحه ٢٦٩ :
علينا وتشهاد
النّدامى على الخمر (٥)
لئن لم أصبّح
داهنا ولفيفها
وناعبها جهرا
الصفحه ٢٨٥ :
الحبيب عليّ بن حسن ؛ لأنّه لم يوجد بعد (١) ، ولئن لم يكن الحبيب عمر شاعرا .. فلعلّه كان راوية
الصفحه ٢٨٦ :
زمانه في العلوم ، الحريص على تقييد الفوائد وسيرة السّلف ، أحمد البصير بن
حسن (١).
ومناصبها الآن
الصفحه ٢٨٩ :
عليّ بن سالم بن أحمد ، له شعر وأدب وحرص على الفوائد ، وهو على قضاء حريضة
الآن.
وفي غربيّ
حريضة
الصفحه ٣٣٩ :
والّذي في
جبينه سرّ طه ويس
زادك الله
على مرّ الجديدين تمكين
الصفحه ٣٦٤ : خيله ـ المتوفّاة سنة (١٣٤٠ ه) ـ الكتابة ، وعليه
قرأت القرآن.
وقد لبث زمنا
طويلا يتعلّم الفقه والنّحو
الصفحه ٣٨٧ : باجمّاح ـ بضم الجيم وتشديد الميم ـ المولود بها سنة (١٢٨٣ ه) ، تلقى علومه
على يد الشيخ حسن بايماني المتقدم
الصفحه ٤٠٤ : زال يلاينهم حتّى تمّ الأمر على أن تبقى زيارتهم بحالها
وعلى أن تحبسوا الشّيخ الّذي كسر طبولهم شهرا
الصفحه ٤٠٩ :
بامحرز ، وفيها غيل جار ، عليه نخيل لآل بامحرز ولآل العموديّ ، وعليه تزرع
الخضراوات ، وحواليها كانت
الصفحه ٤٤٣ : المحدّث محمّد بن عليّ خرد ما يفيد أنّ حوره هي الحوطة في
عرف أهل اليمن ، وقد مرّ في النّقعة أنّها مرادفة
الصفحه ٤٥٠ : عدّة أسطوانات قائمات إلى ارتفاع خمسة أذرع ، وعلى رأسها مرادم
ضخمة ، لا يقدر النّاس على رفعها ، في غاية
الصفحه ٤٥٨ :
وقد سبق في
عندل عن الحبيب عليّ بن حسن العطّاس ، أنّه يقال : إنّ آل إسحاق من ولد العبّاس بن
عبد
الصفحه ٤٦١ : الآثار والكتابة بالمسند على الأحجار.
وفيها حصن كندة
القديم الّذي كان يسكنه الأشعث بن قيس ، وكان يخرج